تناقش الدکتوره/ هبه یاسین فی کتاب "اکتشف نصفک الآخر" موضوعا اجتماعیا یهم جمیع الشباب وهو موضوع الارتباط والزواج، وتحاول من خلال فصول الکتاب توضیح اهم النقاط التی قد تساعد کل منا علی فهم نفسه اولا قبل الدخول فی ای علاقه ارتباط وتحدید اهم الاهداف التی نبغی تحقیقها من الزواج وتکوین اسره، وما هی توقعاتنا من الطرف الآخر، وبعد التفکیر جیدا فی النقاط السابق ذکرها سیسهل الی حد ما علی کل منا تحدید السمات الاساسیه المطلوب توافرها فی شریک الحیاه لنبدا البحث عنها، حتی لا یکون الزواج بالنسبه لنا مجرد وسیله للهروب من الوحده والعنوسه او کما یقول العامه "ضل راجل ولا ضل حیطه.تاتی بعد ذلک خطوه شدیده الاهمیه، وهی الانتقال لمحاوله فهم الطرف الآخر ومعرفه توقعاته بالنسبه لنا، لضمان سد جمیع الثغرات التی قد یتسلل منها الفشل الی الحیاه الزوجیه، او تجنب استمرارها کمجرد شکل اجتماعی خارجی یحوی حطاما متناثرا من الداخل.
تناقش الدكتورة/ هبه ياسين في كتاب "اكتشف نصفك الآخر" موضوعا اجتماعيا يهم جميع الشباب وهو موضوع الارتباط والزواج، وتحاول من خلال فصول الكتاب توضيح أهم النقاط التي قد تساعد كل منا على فهم نفسه أولا قبل الدخول في أي علاقة ارتباط وتحديد أهم الأهداف التي نبغي تحقيقها من الزواج وتكوين أسرة، وما هي توقعاتنا من الطرف الآخر، وبعد التفكير جيدا في النقاط السابق ذكرها سيسهل إلى حد ما على كل منا تحديد السمات الأساسية المطلوب توافرها في شريك الحياة لنبدأ البحث عنها، حتى لا يكون الزواج بالنسبة لنا مجرد وسيلة للهروب من الوحدة والعنوسة أو كما يقول العامة "ضل راجل ولا ضل حيطة.تأتي بعد ذلك خطوة شديدة الأهمية، وهي الانتقال لمحاولة فهم الطرف الآخر ومعرفة توقعاته بالنسبة لنا، لضمان سد جميع الثغرات التي قد يتسلل منها الفشل إلى الحياة الزوجية، أو تجنب استمرارها كمجرد شكل اجتماعي خارجي يحوي حطاما متناثرا من الداخل.