کان الامیر احمد فواد ولی العهد رقم 13، فی اسره محمد علی الکبیر، وعندما رحل الملک فاروق فی 26 یولیو 1952م، حاملًا احمد فواد معه الی المنفی بالرغم من ان الطفل الرضیع اصبح ملکًا علی عرش مصر عاش 40 سنه فی سویسرا وفرنسا ثم عاد اخیرًا الی مصر، فما الذی حدث طوال هذه السنوات؟ هذا الکتاب یجیب عن هذا السوال ویکشف حیاه الاسره المالکه المصریه فی المنفی، والصراع بین فاروق وحماته علی ناریمان، وهو الصراع الذی انتهی بالطلاق، دون ان تری ناریمان ابنها، الا بعد وفاه الملک فاروق الذی قیل انه قتل فی روما، وقد حدث ذلک بینما احمد فواد یتعلم فی سویسرا تحت مسیولیه امه الاخری جریس کیلی امیره موناکو، التی رفضت ان تزوجه ابنتها، ولکنها وافقت علی زواجه من فتاه فرنسیه یهودیه اشهرت اسلامها واصر احمد فواد علی ان تلد زوجته ابنه الاول فی القاهره فبدات المعارضه تتسایل هل یعنی ذلک انه یرغب فی استعاده العرش؟ خاصه وانه لم یتنازل عنه رسمیًا ثم غضبت المعارضه من السادات لانه اعاد لاحمد فواد سیف والده رمز الحکم. وغیر ذلک من الاسرار والتفاصیل التی یکشفها هذا الکتاب والتی لا یعرفها الکثیرون ویستقی المولف هذه المعلومات من مصادرها المباشره کما یوضح فی الکتاب.
كان الأمير أحمد فؤاد ولي العهد رقم 13، في أسرة محمد علي الكبير، وعندما رحل الملك فاروق في 26 يوليو 1952م، حاملًا احمد فؤاد معه إلى المنفى بالرغم من أن الطفل الرضيع أصبح ملكًا على عرش مصر عاش 40 سنة في سويسرا وفرنسا ثم عاد أخيرًا إلى مصر، فما الذي حدث طوال هذه السنوات؟ هذا الكتاب يجيب عن هذا السؤال ويكشف حياة الأسرة المالكة المصرية في المنفى، والصراع بين فاروق وحماته على ناريمان، وهو الصراع الذي انتهى بالطلاق، دون أن ترى ناريمان ابنها، إلا بعد وفاة الملك فاروق الذي قيل أنه قتل في روما، وقد حدث ذلك بينما أحمد فؤاد يتعلم في سويسرا تحت مسئولية أمه الأخرى جريس كيلي أميرة موناكو، التي رفضت أن تزوجه ابنتها، ولكنها وافقت على زواجه من فتاة فرنسية يهودية أشهرت إسلامها وأصر أحمد فؤاد على أن تلد زوجته ابنه الأول في القاهرة فبدأت المعارضة تتسائل هل يعني ذلك أنه يرغب في استعادة العرش؟ خاصة وأنه لم يتنازل عنه رسميًا ثم غضبت المعارضة من السادات لأنه أعاد لأحمد فؤاد سيف والده رمز الحكم. وغير ذلك من الأسرار والتفاصيل التي يكشفها هذا الكتاب والتي لا يعرفها الكثيرون ويستقي المؤلف هذه المعلومات من مصادرها المباشرة كما يوضح في الكتاب.