مرجع بالغ الاهمیه لکل من یرید ان یفهم کیف یعمل – او لا یعمل – الاتحاد الاوروبی فی عالم الیوم ، واسباب ذلک، فمن خلال خلفیه تاریخیه شارحه ومنظور جیوبولیتیکی واسع للسیاسات الخارجیه الاوروبیه المعاصره ، تلقی الابحاث التی شارک فی کتابتها نخبه من الخبراء والمتخصصین الضوء علی علاقات القاره – القدیمه والجدیده – بالقوی العالمیه الرییسیه الاخری ، بما فی ذلک الولایات المتحده وروسیا والصین والشرق الاوسط ، کما تتناول قضایا مهمه ، موثره فی تللک السیاسات مثل الامن والسلاح والتعاون المتبادل والازمات المالیه العالمیه وشیون البییه ، وذلک فی عالم جدید مختلف جذریاً عن عالمی القرنین الثامن عشر والتاسع عشر ، عندما کانت اوروبا قلب القوه الجیوسیاسیه الکونیه والعلاقات الاقتصادیه المالیه والعالمیه. هل ما زالت اوروبا مهمه مثلما کانت فی الماضی ؟ وان کانت کذلک فهل هناک ما یدل علی انها ستبقی مهمه فی المستقبل ؟ هل یستطیع الاتحاد الاوروبی ان یحل تنقاضاته الداخلیه ام تراه مرشحاً للانفجار من الداخل ؟ اسیله مهمه تحاول الدراسات التی یتضمنها هذا المرجع ان تجد اجابه عنها .
مرجع بالغ الأهمية لكل من يريد أن يفهم كيف يعمل – أو لا يعمل – الاتحاد الأوروبى فى عالم اليوم ، وأسباب ذلك، فمن خلال خلفية تاريخية شارحة ومنظور جيوبوليتيكى واسع للسياسات الخارجية الأوروبية المعاصرة ، تلقى الأبحاث التى شارك فى كتابتها نخبة من الخبراء والمتخصصين الضوء على علاقات القارة – القديمة والجديدة – بالقوى العالمية الرئيسية الأخرى ، بما فى ذلك الولايات المتحدة وروسيا والصين والشرق الأوسط ، كما تتناول قضايا مهمة ، مؤثرة فى تللك السياسات مثل الأمن والسلاح والتعاون المتبادل والأزمات المالية العالمية وشئون البيئة ، وذلك فى عالم جديد مختلف جذرياً عن عالمى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ، عندما كانت أوروبا قلب القوة الجيوسياسية الكونية والعلاقات الاقتصادية المالية والعالمية. هل ما زالت أوروبا مهمه مثلما كانت فى الماضى ؟ وإن كانت كذلك فهل هناك ما يدل على انها ستبقى مهمة فى المستقبل ؟ هل يستطيع الاتحاد الأوروبى أن يحل تنقاضاته الداخلية أم تراه مرشحاً للإنفجار من الداخل ؟ أسئلة مهمة تحاول الدراسات التى يتضمنها هذا المرجع أن تجد إجابة عنها .