دانلود کتاب های عربی



الإمامة والرد على الرافضة

نویسنده: name

بین یدی الکتاب مقدمه الکتاب وتنقسم الی قسمین تعریف الرافضه تعریف الامامه عند اهل السنه تعریف الامامه عند الامامیه رای الکتاب المعاصرین من علماء الامامیه فی الامام ومن الاحق بها بعد رسول الله صلی الله علیه وسلم مباشره وشروط الامامه موقف الرافضه من الصحابه قدیما وحدیثا التقیه )) عند الرافضه مواقف الشیعه الرافضه من الحکومات الاسلامیه ومن اهل السنه والجماعه الی عصرنا الحاضر صاحب الحکومه الاسلامیه ورایه فی خلافه ابی بکر .. الخ نسخ صاحب الحکومه الاسلامیه لعقیده الامامیه فی انتظار مهدیهم المنتظر ، واختراعه الوصیه بالدرجه الاولی ، والدرجه الثانیه فی حال الغیبه الغیبه الکبری للامام المنتظر من کتاب الکافی سفراء الامام الغایب صاحب السرداب نماذج مصوره من کتاب (( الغیبه )) لشیخ الطایفه الطوسی تحکی اعمال السفراء المهدی المنتظر عند الرافضه وتاریخ ولادته واسم امه ذکر ما ورد من توقیت زمان الظهور ببعض الاوقات ثم تغیر لمصلحه اقتضته وبیان معنی البداء وصف المهدی الذی بشر به رسول الله صلی الله علیه وسلم عند اهل السنه وانه لم یولد بعد رای الامامیه الاثنی عشریه فی القرآن وانه ناقص روایه الکلینی فی الکافی - انه لم یجمع القرآن کله الا علی بن ابی طالب ، ومن ادعی جمعه کاملا غیره فقد کذب تقدیم علی هذا المصحف الی ابی بکر وعمر ورفضهما له ، وقوله لهما لن یرویه بعد ذلک حتی یخرج به القایم من ولده ویقرا علی الناس ا - روایه الکلینی فی الکافی ب - روایه الطبرسی الامامی الآملی . تفنید حکایه الاجماع من السنه والشیعه ان القرآن کامل لا ینقص فیه نماذج مصوره من کتاب (( فصل الخطاب فی اثبات تحریف کتاب رب الارباب )) بین فیها هدفه من تالیف الکتاب ورد مدعی الاجماع - فشهد شاهد من اهلها القسم الثانی من المقدمه ویشمل المباحث التالیه اصبهان ووصفها دیانه اهلها قبل الاسلام فتحها وانتشار الاسلام فیها وفیما حولها وعقیده اهلها من حین دخول الاسلام الی القرن العاشر العاشر الهجری عقیده اهلها من القرن العاشر الی الآن ترجمه المولف (( ابو نعیم الاصبهانی )) تفنید دعوی الرافضه انه شیعی وصف الکتاب المحقق ومباحثه الکتب المولفه فی الرد علی ال رافضه اسم الکتاب ونسبته الی مولفه وصف المخطوطه وعدد اوراقها منهج المولف مصادر الکتاب عملی فی الکتاب نماذج من المخطوطه خطبه المولف وذکره اقوال الناس فی ترتیب الخلافاء الاربعه. وبیان منهجه ابداعه هذا الجزء الاصوب من تلک الاقوال وذلک بجمع الآیات الوارده فی مدح الصفوه المختاره من صحابه رسول الله. وما ثبت عن الرسول فی مناقبهم وفضایلهم وما اجتمع علیه الصحابه بعده - وهذا هو منهجه فی الکتاب خلافه ابی بکر )) رضی الله عنه الاحادیث الوارده فی فضایل اهل قرنه اجماع الصحابه علی تقدیم ابی بکر والرد علی الامامیه فی طعنهم علی الصحابه ایراد شبه الامامیه فی استدلالهم علی تقدیم علی علی ابی بکر ثم مناقشتها وردها دحض دعوی الوصیه مناقشه شبه للامامیه فی تقدیم علی وردها بیان الخصال التی اختص بها ابو بکر الصدیق ولم یشارکه غیره ودلالتها علی امامته بعد الرسول صلی الله علیه وسلم مباشره بیان اجماع الصحابه المهاجرین والانصار علی تفضیل ابی بکر وتقدیمه، وان ذلک یغنی عن ایراد کثیر من الروایات الرد علی من قال ان بیعه ابی بکر کانت فلته وقی الله شرها وتوضیح ذلک بیان وجهه تخلف علی رضی الله عنه عن بیعه ابی بکر سته اشهر رد احتجاج الامامی ببدایه بیعه ابی بکر برجلین - علیه ، وذلک ببدایه عقد بیعه علی برجلین ، وهما عمار وسهل بن حنیف ، وهما وان کانا فاضلین فلا یوازیان عمر وابا عبیده البیعه العامه لابی بکر بیان معنی سکوت من سکت عند ذکر عثمان فی المفاضله المفاضله بعد الاربعه تبدا بالسته لاتمام العشره ، ثم اهل بدر ، ثم من اسلم قبل الفیح علی مراتبهم ودرجاتهم بیان اجماع الصحابه بعد وفاه رسول الله علی مبایعه الصدیق وتقدیمهم ایاه علی جمیع الصحابه . والرد علی من قال ان بیعه علی لابی بکر کانت (( تقیه )) خلافه امیر المومنین عمر بن الخطاب )) رضی الله عنه اعتراض المخالف علی عهد ابی بکر الی عمر ورده الرد علی من قال : لماذا لم یجعلها شوری ذکر الاحادیث فی تفضیل عمر دعوه النبی صلی الله علیه وسلم فی ان یعز الله الدین باسلامه ذکر کمال دینه ذکر وفور علمه ذکر قوته وجلده ذکر فراسته ذکر رسوخ ایمانه زیاده لعلو شانه ذکر احتراز الشیطان منه وتباعده من الاباطیل ذکر ان رضاه یثبت العدل وغضبه یفضی الی العز خلافه امییر المومنین عثمان )) رضی الله عنه الاجماع من اهل الشوری علی بیعته مناقشه من قدم علیها علی عثمان فی التفضیل او وقف عند علی وعثمان رضی الله عنهما حاز اهل بدر الفضل بسبب طاعتهم لرسول الله صلی الله علیه وسلم ، ولیس بنفس الحضور فقط . والا لشارکهم غیرهم ممن حضر بدرا الرد علی من احتج عمر الخلافه شوری بین سته بانه توقف من عمر فی عثمان وعلی الرد علی من اعتل فی تقدیم علی عثمان او وقف فی امرهما فی التفضیل ایضا بادله نقلیه وعقلیه الرد علی دعوی ان بعض الصحابه تکلموا فی عثمان الرد علی من ادعی علی عثمان انه ضرب عمارا الرد علی من طعن علی عثمان بانه نفی ابا ذر الی الربذه وبیان کذب هذا الافتراء بقول ابی ذر نفسه من حماقات الروافض والرد علیها تبری طلحه وعلی بن ابی طالب وغیرهم من الصحابه من دم عثمان رضی الله عنهم طلب الصحابه من عثمان السماح لهم فی القتال یم الدار ومنعه لهم ، بان لا یراق فیه محجم من دم وقوله - انه لیرجو ان یلقی الله سالما مظلوما ذکر الاحادیث الوارده فی ذکر الفتنه ، والنص من الرسول بان عثمان واصحابه علی الهدی وذکر فضایل عثمان حق الصحابه علی المسلمین بعدهم وما یجب علیهم نحو صحابه رسول الله صلی الله علیه وسلم قول سلمان لحذیفه لتنتهن عن هذه الاحادیث او لاکتبن الی عمر الرسول لم یامر الناس بلامساک عن محاسن الصحابه وفضایلهم . وانما امرهم بالامساک عن ذکر افعالهم وما یفرط منهم فی ثوره الغضب وعارض الموجده مناقشه عثمان لوفد المصریین ، ورجوعهم راضین ، وقصه الراکب الذی ادرکهم فی الطریق وتحرشه بهم لیفتشوه ، وقد وجدوا معه کتابا مزورا علی لسان عثمان وعلیه خاتمه وفیه الامر لعامله بمصر ان یقتلهم لم یثبت علی عثمان مما ادعوا شییا مانتج من حصر عثمان وقتله من تفریق ذات البین واسلال السیوف واراقه الدماء تمکین الله لنبیه واستخلافه فی الارض وفاء بوعده وقیام الصدیق بالامر بعد وفاته ، وبعد عمر ، ثم عثمان وقد فتح الله بهم اقاصی الارض اجتراء من حرم صحبه رسول الله علی حرمه من صحبه بتاویله وسیفه فی الافساد والتفرقه وصف الجماعه الذین امر الرسول بلزومهم خلافه امیر المومنین علی بن ابی طالب )) علیه السلام الدلیل علی ان علیا رضی الله عنه کان احق بالامر من معاویه رضی الله عنه تسلیم الباقین من العشره بعد مقتل عثمان - الامر لعلی بن ابی طالب لا ینقص من فضل علی رضی الله عنه تقدیم ابی بکر وعمر وعثمان علیه ، اذ کان ذلک موجودا فی الانبیاء قال تعالی : (( تلک الرسل فضلنا بعضهم علی بعض )) فلم یکن تفضیل بعضهم علی بعض بالذی یضع ممن هو دونه الرد علی من طعن علی الصحابه بما جری بین علی وطلحه والزبیر ومن تابعهم ، ومناقشتهم ، وایراد الادله المقنعه ملزمه للمخالف ، الداله علی فهم السلف وفقههم لدین الله اجر المجتهد ، وبیان انه لا حجه للطاعن بقعود من امسک عن القتال ، اذ لم یتبین للقاعد الوجه الذی یحمله علی الخروج مع احدی الطایفتین - علی وطلحه والزبیر - وجمیعهم شهد لهم الرسول بالجنه من امارات المومنین المتبعین نشر محاسن اصحاب رسول الله صلی الله علیه وسلم لا یبسط لسانه فی اصحاب رسول الله الا من ساءت طویته فی النبی صلی الله علیه وسلم کا من صحب الرسول صلی الله علیه وسلم او نزل منه منزله نسب او سبب فعلی المسلم ان یحفظ فیه وصیه رسول الله صلی الله علیه وسلم لا سیما ان کان متاولا اقتداء فی ذلک بکبار الصحابه لو کان دعاء الانبیاء مجابا لما عذب احد من اممهم اللعن من الرسول علی وجهین الرد لمن ظلم مسلما او سبه او رماه ببهتان وفریه الرد علی من قال - ان لعن الرسول لمن سب غیره یعم الصحابه لانهم قد سب بعضهم بعضا الرد علی من قال : الصحابه وغیرهم فی السب واللغو سواء الفهارس فهرس الآیات القرآنیه فهرس الاحادیث والآثار فهرس الاعلام ثبت المراجع فهرس موضوعات المقدمه فهرس موضوعات الکتاب فهرس الموضوعات

بين يدي الكتاب مقدمة الكتاب وتنقسم إلى قسمين تعريف الرافضة تعريف الإمامة عند أهل السنة تعريف الإمامة عند الإمامية رأي الكتاب المعاصرين من علماء الإمامية في الإمام ومن الأحق بها بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم مباشرة وشروط الإمامة موقف الرافضة من الصحابة قديما وحديثا التقية )) عند الرافضة مواقف الشيعة الرافضة من الحكومات الإسلامية ومن أهل السنة والجماعة إلى عصرنا الحاضر صاحب الحكومة الإسلامية ورأيه في خلافة أبي بكر .. إلخ نسخ صاحب الحكومة الإسلامية لعقيدة الإمامية في انتظار مهديهم المنتظر ، واختراعه الوصية بالدرجة الأولى ، والدرجة الثانية في حال الغيبة الغيبة الكبرى للإمام المنتظر من كتاب الكافي سفراء الإمام الغائب صاحب السرداب نماذج مصورة من كتاب (( الغيبة )) لشيخ الطائفة الطوسي تحكي أعمال السفراء المهدي المنتظر عند الرافضة وتأريخ ولادته واسم أمه ذكر ما ورد من توقيت زمان الظهور ببعض الأوقات ثم تغير لمصلحة اقتضته وبيان معنى البداء وصف المهدي الذي بشر به رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أهل السنة وأنه لم يولد بعد رأي الإمامية الإثني عشرية في القرآن وأنه ناقص رواية الكليني في الكافي - أنه لم يجمع القرآن كله إلا علي بن أبي طالب ، ومن ادعى جمعه كاملا غيره فقد كذب تقديم علي هذا المصحف إلى أبي بكر وعمر ورفضهما له ، وقوله لهما لن يرويه بعد ذلك حتى يخرج به القائم من ولده ويقرأ على الناس أ - رواية الكليني في الكافي ب - رواية الطبرسي الإمامي الآملي . تفنيد حكاية الإجماع من السنة والشيعة أن القرآن كامل لا ينقص فيه نماذج مصورة من كتاب (( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب )) بين فيها هدفه من تأليف الكتاب ورد مدعي الإجماع - فشهد شاهد من أهلها القسم الثاني من المقدمة ويشمل المباحث التالية أصبهان ووصفها ديانة أهلها قبل الإسلام فتحها وانتشار الأسلام فيها وفيما حولها وعقيدة أهلها من حين دخول الإسلام إلى القرن العاشر العاشر الهجري عقيدة أهلها من القرن العاشر إلى الآن ترجمة المؤلف (( أبو نعيم الأصبهاني )) تفنيد دعوى الرافضة أنه شيعي وصف الكتاب المحقق ومباحثه الكتب المؤلفة في الرد على ال رافضة اسم الكتاب ونسبته إلى مؤلفه وصف المخطوطة وعدد أوراقها منهج المؤلف مصادر الكتاب عملي في الكتاب نماذج من المخطوطة خطبة المؤلف وذكره أقوال الناس في ترتيب الخلافاء الأربعة. وبيان منهجه إبداعه هذا الجزء الأصوب من تلك الأقوال وذلك بجمع الآيات الواردة في مدح الصفوة المختارة من صحابة رسول الله. وما ثبت عن الرسول في مناقبهم وفضائلهم وما اجتمع عليه الصحابة بعده - وهذا هو منهجه في الكتاب خلافة أبي بكر )) رضي الله عنه الأحاديث الواردة في فضائل أهل قرنه إجماع الصحابة على تقديم أبي بكر والرد على الإمامية في طعنهم على الصحابة إيراد شبه الإمامية في استدلالهم على تقديم علي على أبي بكر ثم مناقشتها وردها دحض دعوى الوصية مناقشة شبه للإمامية في تقديم علي وردها بيان الخصال التي اختص بها أبو بكر الصديق ولم يشاركه غيره ودلالتها على إمامته بعد الرسول صلى الله عليه وسلم مباشرة بيان إجماع الصحابة المهاجرين والأنصار على تفضيل أبي بكر وتقديمه، وأن ذلك يغنى عن إيراد كثير من الروايات الرد على من قال أن بيعة أبي بكر كانت فلته وقى الله شرها وتوضيح ذلك بيان وجهة تخلف علي رضي الله عنه عن بيعة أبي بكر ستة أشهر رد احتجاج الإمامي ببداية بيعة أبي بكر برجلين - عليه ، وذلك ببداية عقد بيعة علي برجلين ، وهما عمار وسهل بن حنيف ، وهما وإن كانا فاضلين فلا يوازيان عمر وأبا عبيدة البيعة العامة لأبي بكر بيان معنى سكوت من سكت عند ذكر عثمان في المفاضلة المفاضلة بعد الأربعة تبدأ بالستة لإتمام العشرة ، ثم أهل بدر ، ثم من أسلم قبل الفيح على مراتبهم ودرجاتهم بيان إجماع الصحابة بعد وفاة رسول الله على مبايعة الصديق وتقديمهم إياه على جميع الصحابة . والرد على من قال أن بيعة علي لأبي بكر كانت (( تقية )) خلافة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب )) رضي الله عنه اعتراض المخالف على عهد أبي بكر إلى عمر ورده الرد على من قال : لماذا لم يجعلها شورى ذكر الأحاديث في تفضيل عمر دعوة النبي صلى الله عليه وسلم في أن يعز الله الدين بإسلامه ذكر كمال دينه ذكر وفور علمه ذكر قوته وجلده ذكر فراسته ذكر رسوخ إيمانه زيادة لعلو شأنه ذكر احتراز الشيطان منه وتباعده من الأباطيل ذكر أن رضاه يثبت العدل وغضبه يفضى إلى العز خلافة أميير المؤمنين عثمان )) رضي الله عنه الأجماع من أهل الشورى على بيعته مناقشة من قدم عليها على عثمان في التفضيل أو وقف عند علي وعثمان رضي الله عنهما حاز أهل بدر الفضل بسبب طاعتهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، وليس بنفس الحضور فقط . وإلا لشاركهم غيرهم ممن حضر بدرا الرد على من احتج عمر الخلافة شورى بين ستة بأنه توقف من عمر في عثمان وعلي الرد على من اعتل في تقديم علي عثمان أو وقف في أمرهما في التفضيل أيضا بأدلة نقلية وعقلية الرد على دعوى أن بعض الصحابة تكلموا في عثمان الرد على من ادعى على عثمان أنه ضرب عمارا الرد على من طعن على عثمان بأنه نفى أبا ذر إلى الربذة وبيان كذب هذا الافتراء بقول أبي ذر نفسه من حماقات الروافض والرد عليها تبرى طلحة وعلي بن أبي طالب وغيرهم من الصحابة من دم عثمان رضي الله عنهم طلب الصحابة من عثمان السماح لهم في القتال يم الدار ومنعه لهم ، بأن لا يراق فيه محجم من دم وقوله - أنه ليرجو أن يلقى الله سالما مظلوما ذكر الأحاديث الواردة في ذكر الفتنة ، والنص من الرسول بأن عثمان وأصحابة على الهدى وذكر فضائل عثمان حق الصحابة على المسلمين بعدهم وما يجب عليهم نحو صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم قول سلمان لحذيفة لتنتهن عن هذه الأحاديث أو لأكتبن إلى عمر الرسول لم يأمر الناس بلإمساك عن محاسن الصحابة وفضائلهم . وإنما أمرهم بالإمساك عن ذكر أفعالهم وما يفرط منهم في ثورة الغضب وعارض الموجدة مناقشة عثمان لوفد المصريين ، ورجوعهم راضين ، وقصة الراكب الذي أدركهم في الطريق وتحرشه بهم ليفتشوه ، وقد وجدوا معه كتابا مزورا على لسان عثمان وعليه خاتمه وفيه الأمر لعامله بمصر أن يقتلهم لم يثبت على عثمان مما ادعوا شيئا مانتج من حصر عثمان وقتله من تفريق ذات البين وإسلال السيوف وإراقة الدماء تمكين الله لنبيه واستخلافه في الأرض وفاء بوعده وقيام الصديق بالأمر بعد وفاته ، وبعد عمر ، ثم عثمان وقد فتح الله بهم أقاصي الأرض اجتراء من حرم صحبة رسول الله على حرمة من صحبة بتأويله وسيفه في الإفساد والتفرقة وصف الجماعة الذين أمر الرسول بلزومهم خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب )) عليه السلام الدليل على أن عليا رضي الله عنه كان أحق بالأمر من معاوية رضي الله عنه تسليم الباقين من العشرة بعد مقتل عثمان - الأمر لعلي بن أبي طالب لا ينقص من فضل علي رضي الله عنه تقديم أبي بكر وعمر وعثمان عليه ، إذ كان ذلك موجودا في الأنبياء قال تعالى : (( تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض )) فلم يكن تفضيل بعضهم على بعض بالذي يضع ممن هو دونه الرد على من طعن على الصحابة بما جرى بين علي وطلحة والزبير ومن تابعهم ، ومناقشتهم ، وإيراد الأدلة المقنعة ملزمة للمخالف ، الدالة على فهم السلف وفقههم لدين الله أجر المجتهد ، وبيان أنه لا حجة للطاعن بقعود من امسك عن القتال ، إذ لم يتبين للقاعد الوجه الذي يحمله على الخروج مع إحدى الطائفتين - علي وطلحة والزبير - وجميعهم شهد لهم الرسول بالجنة من امارات المؤمنين المتبعين نشر محاسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يبسط لسانه في أصحاب رسول الله إلا من ساءت طويته في النبي صلى الله عليه وسلم كا من صحب الرسول صلى الله عليه وسلم أو نزل منه منزلة نسب أو سبب فعلى المسلم أن يحفظ فيه وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم لا سيما إن كان متأولا اقتداء في ذلك بكبار الصحابة لو كان دعاء الأنبياء مجابا لما عذب أحد من أممهم اللعن من الرسول على وجهين الرد لمن ظلم مسلما أو سبه أو رماه ببهتان وفرية الرد على من قال - إن لعن الرسول لمن سب غيره يعم الصحابة لأنهم قد سب بعضهم بعضا الرد على من قال : الصحابة وغيرهم في السب واللغو سواء الفهارس فهرس الآيات القرآنية فهرس الأحاديث والآثار فهرس الأعلام ثبت المراجع فهرس موضوعات المقدمة فهرس موضوعات الكتاب فهرس الموضوعات



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات