فی منظومه بارعه من الکلمات والصور، یربط ادموند بیکن بین الامثوله التاریخیه والمبادی الحدیثه للتخطیط الحضری، حین یوضح بحیویه کیف امکن لاعمال المعماریین العظام والمخططین الاوایل التاثیر علی الاجیال اللاحقه من بابی التنمیه والاستمرار. کما یظهر بیکن، عبر القاء الضوء علی الخلیفه التاریخیه للتصمیم الحضری. القوی الاساس والاعتبارات التی تصوغ تکوین مدینه عظیمه. ولعل من اکثر تلک الاعتبارات تاثیرا انظمه الحرکه المتزامنه – مسارات حرکه المشاه وحرکه المرکبات العامه والخاصه – التی تقوم بدور تنظیمی مهیمن. وهکذا یدرس بیکن انظمه الحرکه فی مدن مثل لندن وروما ونیویورک، کما یوکد ایضا اهمیه تصمیم الفراغات المفتوحه وعدم الاکتفاء بالکتل المعماریه. ویطرح تاثیر الفراغ واللون والمنظور علی قاطن المدینه، ویضرب امثله للتدلیل علی ان مراکز المدن تصلح – بل یجب – ان تکون اماکن بهیجه للعیش والعمل والاسترخاء کما فی روتردام وستوکهولم.
في منظومة بارعة من الكلمات والصور، يربط إدموند بيكن بين الأمثولة التاريخية والمبادئ الحديثة للتخطيط الحضري، حين يوضح بحيوية كيف أمكن لأعمال المعماريين العظام والمخططين الأوائل التأثير على الأجيال اللاحقة من بابي التنمية والاستمرار. كما يظهر بيكن، عبر إلقاء الضوء على الخليفة التاريخية للتصميم الحضري. القوى الأساس والاعتبارات التي تصوغ تكوين مدينة عظيمة. ولعل من أكثر تلك الاعتبارات تأثيرا أنظمة الحركة المتزامنة – مسارات حركة المشاة وحركة المركبات العامة والخاصة – التي تقوم بدور تنظيمي مهيمن. وهكذا يدرس بيكن أنظمة الحركة في مدن مثل لندن وروما ونيويورك، كما يؤكد أيضا أهمية تصميم الفراغات المفتوحة وعدم الاكتفاء بالكتل المعمارية. ويطرح تأثير الفراغ واللون والمنظور على قاطن المدينة، ويضرب أمثلة للتدليل على أن مراكز المدن تصلح – بل يجب – أن تكون أماكن بهيجة للعيش والعمل والاسترخاء كما في روتردام وستوكهولم.