اراد الکاتب صلاح ابو دیه ان یوضح حقیقه السلطان سلیمان القانونی، ومدی صحه الاحداث التی وردت فی المسلسل الترکی الشهیر: حریم السلطان، حیث اعتمد کثیر من المسلمین علی هذا المسلسل فی معرفه هذا السلطان. ینقسم الکتاب الی عده فصول، فی البدایه یسرد لنا الکاتب صلاح ابو دیه بشکل سریع سلاطین الدوله العثمانیه وابرز اعمالهم واصلاحاتهم وصفاتهم، ثم یقف طویلًا عند السلطان سلیمان القانونی، وهو السلطان العاشر، ویحکی لنا عنه کل شیء بشکل مفصل، ثم یضع فصلًا خاصًا یتحدث فیه عن زوجته روکسلان، ودورها فی الخلافه العثمانیه، ثم یاتی بفصل عن المسلسل الترکی الشهیر: حریم السلطان لیوضح کثیر من الاغالیط التی جاءت فیه، ویقارنها بحقایق تاریخیه، وتحدث عن بعض الشخصیات التی کان لها دور فی المسلسل وقارنها بالشخصیات الحقیقیه. وفی ظل ذلک تناول الکاتب صلاح ابو دیه التاریخ العثمانی من البدایه الی النهایه بشکل وجیز لا اخلال فیه، فتعرض لاسباب السقوط ودور مصطفی کمال اتاتورک وغیر ذلک من الاحداث.
أراد الكاتب صلاح أبو دية أن يوضح حقيقة السلطان سليمان القانوني، ومدى صحة الأحداث التي وردت في المسلسل التركي الشهير: حريم السلطان، حيث اعتمد كثير من المسلمين على هذا المسلسل في معرفة هذا السلطان. ينقسم الكتاب إلى عدة فصول، في البداية يسرد لنا الكاتب صلاح أبو دية بشكل سريع سلاطين الدولة العثمانية وأبرز أعمالهم وإصلاحاتهم وصفاتهم، ثم يقف طويلًا عند السلطان سليمان القانوني، وهو السلطان العاشر، ويحكي لنا عنه كل شيء بشكل مفصل، ثم يضع فصلًا خاصًا يتحدث فيه عن زوجته روكسلان، ودورها في الخلافة العثمانية، ثم يأتي بفصل عن المسلسل التركي الشهير: حريم السلطان ليوضح كثير من الأغاليط التي جاءت فيه، ويقارنها بحقائق تاريخية، وتحدث عن بعض الشخصيات التي كان لها دور في المسلسل وقارنها بالشخصيات الحقيقية. وفي ظل ذلك تناول الكاتب صلاح أبو دية التاريخ العثماني من البداية إلى النهاية بشكل وجيز لا إخلال فيه، فتعرض لأسباب السقوط ودور مصطفى كمال أتاتورك وغير ذلك من الأحداث.