ان اشکال الذکاء المتحایل والمکر الموایم التی استخدمها الاغریق فی قطاعات واسعه من حیاتهم الاجتماعیه والروحیه ، وقدروها تقدیراً فی منظومتهم الدینیه ، ویحاول هذا الکتاب علی طریقه علماء الآثار ان یجمع شتات صورها ، فهی لم تکون قط فی یوم من الایام واضحه للعیان فی تعبیر صریح ، ولا موضوع تحلیل مفهوم مکتوب بمفردات ، ولا ماثله فی نص متصل من قبیل النصوص النظریه .
إن أشكال الذكاء المتحايل والمكر الموائم التي استخدمها الإغريق في قطاعات واسعة من حياتهم الاجتماعية والروحية ، وقدروها تقديراً في منظومتهم الدينية ، ويحاول هذا الكتاب على طريقة علماء الآثار إن يجمع شتات صورها ، فهي لم تكون قط في يوم من الأيام واضحة للعيان في تعبير صريح ، ولا موضوع تحليل مفهوم مكتوب بمفردات ، ولا ماثلة في نص متصل من قبيل النصوص النظرية .