کتاب علم السیاسه pdf تالیف ستیفن دی تانسی، یهدف هذا الکتاب الی ان یکون مقدمه اساسیه لعلم السیاسه الذی بات علماً له علاقه وثیقه بالقرن الحادی والعشرین؛ اذ انه لم یعد تقدیم علم السیاسه بمنهجیه ضیّقه الافق باستنادها الی بلد واحد منهجیه معقوله فی حقبه یتزاید فیها الاعتماد المتبادل بین دول العالم. فالقصد من هذا الکتاب ان یتمکّن القرّاء من تشکیل آرایهم السیاسیه، والتوصّل الی مزید من الفهم بشان المنهج الاکادیمی لعلم السیاسه.علم السیاسه: الاسس لا یعتمد فی منهجیته علی افتراض الانفصال عن سیاسه العصر؛ وکذلک یبتعد عن فکره الترویج لبرنامج سیاسی قصیر المدی. انه یقوم باساسه علی مبادی بعیده الامد یمکنها المساعده علی توجیه الاجراءات السیاسیه. فـ "السیاسه" تعنی النشاط الانسانی الاساس لتقریر کیفیه امکان العیش معاً فی مجتمعات محلیه؛ وقد تم وضع هذا النشاط فی سیاق جغرافی متسع وبعید الامد.ولتحقیق الغایه منه، یبدا هذا الکتاب بنقاش حول طبیعه علم السیاسه ومختلف المنهجیات الاکادیمیه المتبّعه لفهمه. فقد خُصص الفصل الاول لتحدید السیاقات المتنوعه التی یتم فیها النشاط السیاسی، والفصلان الثانی والثالث لتناول الافکار المتنافسه حول اهداف النشاط السیاسی. اما الفصل الرابع فقد تناول ماهیه القرارات السیاسیه وکیفیه التوصل الیها. وفی الفصل الخامس تم استعراض انواع القرارات التی تتخذ وکیفیه تغیّر الانظمه السیاسیه. والفصل السادس استعرض مجموعه متنوعه من الدول، ورکز الفصل السابع علی الدیمقراطیات. اما الثامن فقد تناول عملیات صنع القرارات ودور الافراد فی صناعه السیاسه. واختُتم الکتاب بقایمه مراجع یمکن القراء الاستعانه بها لتحلیل وتواصل واضحین.
كتاب علم السياسة pdf تأليف ستيفن دي تانسي، يهدف هذا الكتاب إلى أن يكون مقدمة أساسية لعلم السياسة الذي بات علماً له علاقة وثيقة بالقرن الحادي والعشرين؛ إذ إنه لم يعد تقديم علم السياسة بمنهجية ضيّقة الأفق باستنادها إلى بلد واحد منهجية معقولة في حقبة يتزايد فيها الاعتماد المتبادل بين دول العالم. فالقصد من هذا الكتاب أن يتمكّن القرّاء من تشكيل آرائهم السياسية، والتوصّل إلى مزيد من الفهم بشأن المنهج الأكاديمي لعلم السياسة.علم السياسة: الأسس لا يعتمد في منهجيته على افتراض الانفصال عن سياسة العصر؛ وكذلك يبتعد عن فكرة الترويج لبرنامج سياسي قصير المدى. إنه يقوم بأساسه على مبادئ بعيدة الأمد يمكنها المساعدة على توجيه الإجراءات السياسية. فـ "السياسة" تعني النشاط الإنساني الأساس لتقرير كيفية إمكان العيش معاً في مجتمعات محلية؛ وقد تم وضع هذا النشاط في سياق جغرافي متسع وبعيد الأمد.ولتحقيق الغاية منه، يبدأ هذا الكتاب بنقاش حول طبيعة علم السياسة ومختلف المنهجيات الأكاديمية المتبّعة لفهمه. فقد خُصص الفصل الأول لتحديد السياقات المتنوعة التي يتم فيها النشاط السياسي، والفصلان الثاني والثالث لتناول الأفكار المتنافسة حول أهداف النشاط السياسي. أما الفصل الرابع فقد تناول ماهية القرارات السياسية وكيفية التوصل إليها. وفي الفصل الخامس تم استعراض أنواع القرارات التي تتخذ وكيفية تغيّر الأنظمة السياسية. والفصل السادس استعرض مجموعة متنوعة من الدول، وركز الفصل السابع على الديمقراطيات. أما الثامن فقد تناول عمليات صنع القرارات ودور الأفراد في صناعة السياسة. واختُتم الكتاب بقائمة مراجع يمكن القراء الاستعانة بها لتحليل وتواصل واضحين.