دانلود کتاب های عربی
- عنوان : حدائق الملك الجنرال أوفقير والحسن الثاني ونحن
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
حدائق الملك الجنرال أوفقير والحسن الثاني ونحن
نویسنده: name
حدایق الملک هو کتاب بقلم زوجه القاید العسکری محمد اوفقیر، والذی اتهم بمحاوله انقلاب ضد الحسن الثانی، وهذه حکایه ترویها زوجته، فتحکی لنا عن فتره سجنها هی واطفالها السته؛ ملیکه ومریم ورووف وماریا وسکینه وعبداللطیف، وعاشوراء، وحلیمه.. کلهم سجنوا ما یقارب 19 عامًا، وهی من القصص الماساویه التی یجد فیها القاری خیال المبدع ولکنه مشبع بالحزن والشجن والهموم والآلام جراء هذه الماساه التی طالت هذه الزوجه وابناءها لفعل لم یرتکبوه. حیث سجنت فاطمه وهی فی السادسه والثلاثین وخرجت وهی فی الخامسه والخمسین، ولم یتوقف الامر عند ذلک بل حبس معها ابناوها السته بجریره ابیهم، فکانت ملیکه فی الاسر وهی فی التاسعه عشر من عمرها، وخرجت وهی فی الثامنه والثلاثین. ولها کتاب تروی فیه ایضًا ما عانته خلال هذه السنوات، وکذلک سجنت مریم وهی فی السابعه عشر، وخرجت وهی فی السادسه والثلاثین. ورووف سجن وهو فی الرابعه عشر وخرج وهو فی الثالثه والثلاثین، وماریا سجنت وهی فی العاشره وخرجت وهی فی التاسعه والعشرین، وکذلک معهم بقیه الابناء قضوا نفس الفتره من اعمارهم فی السجن.ولذلک لا یخلو الکتاب من حزن وکآبه تروی فیه هذه الام مصابها وآلامها هی والابناء جراء فعله زوجها، لکنها رغم ذلک سردت فی هذا الکتاب عن خیاناتها وعلاقاتها واسلوب حیاتها قبل ان تحکی لنا ماساتها.
حدائق الملك هو كتاب بقلم زوجة القائد العسكري محمد أوفقير، والذي اتهم بمحاولة انقلاب ضد الحسن الثاني، وهذه حكاية ترويها زوجته، فتحكي لنا عن فترة سجنها هي وأطفالها الستة؛ مليكة ومريم ورؤوف وماريا وسكينة وعبداللطيف، وعاشوراء، وحليمة.. كلهم سجنوا ما يقارب 19 عامًا، وهى من القصص المأساوية التي يجد فيها القارئ خيال المبدع ولكنه مشبع بالحزن والشجن والهموم والآلام جراء هذه المأساة التي طالت هذه الزوجة وأبناءها لفعل لم يرتكبوه. حيث سجنت فاطمة وهى في السادسة والثلاثين وخرجت وهى في الخامسة والخمسين، ولم يتوقف الأمر عند ذلك بل حبس معها أبناؤها الستة بجريرة أبيهم، فكانت مليكة في الأسر وهى في التاسعة عشر من عمرها، وخرجت وهى في الثامنة والثلاثين. ولها كتاب تروي فيه أيضًا ما عانته خلال هذه السنوات، وكذلك سجنت مريم وهى في السابعة عشر، وخرجت وهى في السادسة والثلاثين. ورؤوف سجن وهو في الرابعة عشر وخرج وهو في الثالثة والثلاثين، وماريا سجنت وهى في العاشرة وخرجت وهى في التاسعة والعشرين، وكذلك معهم بقية الأبناء قضوا نفس الفترة من أعمارهم في السجن.ولذلك لا يخلو الكتاب من حزن وكآبة تروي فيه هذه الأم مصابها وآلامها هى والأبناء جراء فعلة زوجها، لكنها رغم ذلك سردت في هذا الكتاب عن خياناتها وعلاقاتها وأسلوب حياتها قبل أن تحكي لنا مأساتها.
