دانلود کتاب های عربی
- عنوان : قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته :
قلوبهم معنا وقنابلهم علينا
نویسنده: name
کتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علینا pdf تالیف الکاتب احلام مستغانمی . ملاحقه للحدث الاهم والابرز، وتعلیقات ذکیه، وصور وملاحظات فیها الکثیر من السخریه والتهکم علی سلطه "الاسیاد" الذین یتحکمون بعالمنا، وعلی مجمل الاوضاع السیاسیه وعلی الاحوال بما فیها احوالنا، فی مقالات هذا الکتاب الشیق ذو الاسلوب السلس والافکار التی لا تنضب.سبق للکاتبه الجزایریه المشهوره والتی بشهاده الرییس احمد بن بله: "...رفعت بانتاجها الادب الجزایری الی قامه تلیق بتاریخ نضالنا.."، ان اصدرت مجموعه المقالات هذه فی مجله "زهره الخلیج" الاماراتیه.لا تعتبر الکاتبه "هذه المقابلات ادباً، بل الماً داریتُه حیناً بالسخریه، وانفضحت به غالباً.."، وهی "مقالات مجموعه حسب قضایا وهواجس وطنیه وقومیه..استنزفتنی علی مدی ربع قرن من الکتابه".وُضبت هذه المقالات فی اربعه ابواب، یتعلق الباب الاول بموضوع "شوف بوش بقی واتعلّم"، بوش الذی دخل العراق، "ربما ظنّ انهم کانوا قبله یمشون حفاه، لذا ما توقّع "کاوبوی" التاریخ ان یکون لغضبهم احذیه".یطرح الباب الثانی مساله "العراقی هذا الکریم المُهان"، وفیه حدیث "عن مصیر علماء العراق، ومهانه امّه عاجزه حتی عن حمایه علمایها، بعد ان وجدوا انفسهم اول المستهدفین، واول رمز عربی تصرّ امیرکا علی اذلاله..".یتحدث الباب الثالث عن "خالتی امیرکا" التی "اعتادت، عندما یتعلق الامر بالشعوب الاخری، الا تفرّق بین القّبل والقنابل، حتی انها کثیراً ما بعثت بصواریخها موقّعه بقّبل نجمات اغرایها لتقصف الناس الآمنین".اما الباب الرابع فیحمل عنوان "تصبحون علی خیر یا عرب" وهو عنوان ایضا لمقاله تبداها الکاتبه بالقول: "اکبر موامره تعرّض لها الوطن العربی هی تجرید کلمه "موامره" نفسها من معناها، حتی غدت لا تستدعی الحذر، ولا التنبّه لما یحاک ضدنا، بقدر ما تثیر الاحساس بالاستخفاف والتهکم ممن یصیح بکل صوته "یا ناس.. یا هوو.. انها موامره"
كتاب قلوبهم معنا وقنابلهم علينا pdf تاليف الكاتب أحلام مستغانمي . ملاحقة للحدث الأهم والأبرز، وتعليقات ذكية، وصور وملاحظات فيها الكثير من السخرية والتهكم على سلطة "الأسياد" الذين يتحكمون بعالمنا، وعلى مجمل الأوضاع السياسية وعلى الأحوال بما فيها أحوالنا، في مقالات هذا الكتاب الشيق ذو الأسلوب السلس والأفكار التي لا تنضب.سبق للكاتبة الجزائرية المشهورة والتي بشهادة الرئيس أحمد بن بلة: "...رفعت بانتاجها الأدب الجزائري إلى قامة تليق بتاريخ نضالنا.."، أن أصدرت مجموعة المقالات هذه في مجلة "زهرة الخليج" الإماراتية.لا تعتبر الكاتبة "هذه المقابلات أدباً، بل ألماً داريتُه حيناً بالسخرية، وانفضحت به غالباً.."، وهي "مقالات مجموعة حسب قضايا وهواجس وطنية وقومية..استنزفتني على مدى ربع قرن من الكتابة".وُضبت هذه المقالات في أربعة أبواب، يتعلق الباب الأول بموضوع "شوف بوش بقى واتعلّم"، بوش الذي دخل العراق، "ربما ظنّ أنهم كانوا قبله يمشون حفاة، لذا ما توقّع "كاوبوي" التاريخ أن يكون لغضبهم أحذية".يطرح الباب الثاني مسألة "العراقي هذا الكريم المُهان"، وفيه حديث "عن مصير علماء العراق، ومهانة أمّة عاجزة حتى عن حماية علمائها، بعد أن وجدوا أنفسهم أول المستهدفين، وأول رمز عربي تصرّ أميركا على إذلاله..".يتحدث الباب الثالث عن "خالتي أميركا" التي "اعتادت، عندما يتعلق الأمر بالشعوب الأخرى، ألا تفرّق بين القّبل والقنابل، حتى إنها كثيراً ما بعثت بصواريخها موقّعة بقّبل نجمات إغرائها لتقصف الناس الآمنين".أما الباب الرابع فيحمل عنوان "تصبحون على خير يا عرب" وهو عنوان أيضا لمقالة تبدأها الكاتبة بالقول: "أكبر مؤامرة تعرّض لها الوطن العربي هي تجريد كلمة "مؤامرة" نفسها من معناها، حتى غدت لا تستدعي الحذر، ولا التنبّه لما يحاك ضدنا، بقدر ما تثير الإحساس بالاستخفاف والتهكم ممن يصيح بكل صوته "يا ناس.. يا هوو.. إنها مؤامرة"
