کتاب الصراع العربی الاسراییلی pdf تالیف بیدرو برییجر، مما لا شک فیه ان الصراع العربی – الاسراییلی یحظی باهتمام شعوب امریکا اللاتینیه الناطقه باللغه الاسبانیه، لکنها کغیرها من شعوب العالم تجهل حقایق هذا الصراع جرَاء سیطره الصهیونیه علی مختلف وسایل الاعلام التی تحاول وصم المقاومه الفلسطینیه انها مجرد مجموعات ارهابیه تسعی الی الحاق ضربات موجعه باسراییل الدوله "الدیمقراطیه" الوحیده فی الشرق الاوسط بحسب زعمهم.یعدَ هذا الکتاب اول عمل اکادیمی فی جمهوریه الارجنتین – حیث للصهیونیه، بخاصه مقولتها الشهیره "ارض بلا شعب، لشعب بلا ارض"، کما یبیَن ان الکره نحو الیهود فی الوقت الراهن ناجم عن الممارسات الاسراییلیه العنصریه تجاه الشعب الفلسطینی، وبیرَر عملیات العنف التی تقوم بها المنظمات الفلسطینیه لتحریر الاراضی المحتله، ویعدها مآثر بطولیه ناجمه عن فشل اتفاقیات اوسلو نتیجه لعدم التزام الحکومات الاسراییلیه المتعاقبه بتنفیذها.هذا، ویصف الکتاب اتهام السلطات الاسراییلیه لکل من ینتقد ممارساتها بـ "العداء للسامیه" ابتزازاً فکریًاً، ویوکد ان العملیات العسکریه التی ینفذها الجیش الاسراییلی ضد المدنیین الفلسطینیین تطهیر عرقی، ویعدَها اسوا من ممارسات النظام العنصری السابق فی جنوب افریقیا، کما انه یدحض الروایه الاسراییلیه التی کانت تقول ان الفلسطینیین قد تخلَوا عن ارضهم بناء علی طلب من الحکومات العربیه، موضحاً انها ثمره للمجازر التی ارتکبتها الحرکه الصهیونیه بحق المدنیین العزل، وهو یفنَد الدیمقراطیه الاسراییلیه وینعتها بالدیمقراطیه الاثنیه "Etnocrcia " ویعرَی حقیقه الانظمه الاسراییلیه التی تعامل الفلسطینیین الاسراییلیین علی انهم مواطنون من الدرجه الثانیه، وتحرم سکان الاراضی المحتله من ادنی حقوقهم.
كتاب الصراع العربي الإسرائيلي pdf تأليف بيدرو برييجر، مما لا شك فيه أن الصراع العربي – الإسرائيلي يحظى باهتمام شعوب أمريكا اللاتينية الناطقة باللغة الإسبانية، لكنها كغيرها من شعوب العالم تجهل حقائق هذا الصراع جرَاء سيطرة الصهيونية على مختلف وسائل الإعلام التي تحاول وصم المقاومة الفلسطينية أنها مجرد مجموعات إرهابية تسعى إلى إلحاق ضربات موجعة بإسرائيل الدولة "الديمقراطية" الوحيدة في الشرق الأوسط بحسب زعمهم.يعدَ هذا الكتاب أول عمل أكاديمي في جمهورية الأرجنتين – حيث للصهيونية، بخاصة مقولتها الشهيرة "أرض بلا شعب، لشعب بلا أرض"، كما يبيَن أن الكرة نحو اليهود في الوقت الراهن ناجم عن الممارسات الإسرائيلية العنصرية تجاه الشعب الفلسطيني، وبيرَر عمليات العنف التي تقوم بها المنظمات الفلسطينية لتحرير الأراضي المحتلة، ويعدها مآثر بطولية ناجمة عن فشل اتفاقيات أوسلو نتيجة لعدم التزام الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة بتنفيذها.هذا، ويصف الكتاب إتهام السلطات الإسرائيلية لكل من ينتقد ممارساتها بـ "العداء للسامية" ابتزازاً فكريًاً، ويؤكد أن العمليات العسكرية التي ينفذها الجيش الإسرائيلي ضد المدنيين الفلسطينيين تطهير عرقي، ويعدَها أسوأ من ممارسات النظام العنصري السابق في جنوب أفريقيا، كما أنه يدحض الرواية الأسرائيلية التي كانت تقول إن الفلسطينيين قد تخلَوا عن أرضهم بناء على طلب من الحكومات العربية، موضحاً أنها ثمرة للمجازر التي ارتكبتها الحركة الصهيونية بحق المدنيين العزل، وهو يفنَد الديمقراطية الإسرائيلية وينعتها بالديمقراطية الإثنية "Etnocrcia " ويعرَي حقيقة الأنظمة الإسرائيلية التي تعامل الفلسطينيين الإسرائيليين على أنهم مواطنون من الدرجة الثانية، وتحرم سكان الأراضي المحتلة من أدنى حقوقهم.