الکتاب جاء عن ما قد سبق من اصدراته لکتاب قبله وهنا بعض الکتاب اتفق جزییا مع فوکویاما وجادل بان حرکات الاسلام السیاسی لا تشکل خطراً حقیقیاً او تقدم نفسها کبدیل ناجح وموضوعی للدیمقراطیه اللیبرالیه، ولکنه استشهد بروسیا والصین کتحدیات وخصوم اقویاء للغرب لقدرتهم التاثیر علی دول اخری
الكتاب جاء عن ما قد سبق من اصدراته لكتاب قبله وهنا بعض الكتاب اتفق جزئيا مع فوكوياما وجادل بأن حركات الاسلام السياسي لا تشكل خطراً حقيقياً أو تقدم نفسها كبديل ناجح وموضوعي للديمقراطية الليبرالية، ولكنه استشهد بروسيا والصين كتحديات وخصوم أقوياء للغرب لقدرتهم التأثير على دول أخرى