دانلود کتاب های عربی


التجدد الحضاري دراسات في تداخل المفاهيم المعاصرة مع المرجعيات الموروثة لـ د طارق البشري

نویسنده: name

یمثل هذا الکتاب اعاده تقدیم جمله من اعمال الحکیم البشری؛ فالتجدد الحضاری واعاده البناء والاصلاح الموسسی عنده، وجهان لعمله واحده لا ینفصلان. ان الدراسات المجموعه فی هذا الکتاب تتعلق بکیفیه الاقتراب التاریخی والسیاسی والثقافی للاجابه عن سوال مهم بالنسبه الی المرحله التاریخیه التی نحیاها الآن : کیف یمکن ان تجتمع الامه وان اختلفت فصایلها؟ ای کیف یمکن ان نختلف من دون ان نفترق؟ وکیف یمکن ان نقیم التوازن فی امتنا، وجودا وحرکه؟  ان فکر د. طارق البشری ''الحضاری الاسلامی" یتجاوز الثناییات المتضاده المتصارعه التی اوقعنا فیها الفکر العلمانی وخبرته العملیه. فالعروبه والاسلام، الدیمقراطیه والاسلام، الداخل والخارج، الوطن والامه، الهویه والسیاسیه ، الاصلاح المجتمعی والتغییر السیاسی، الدعوه والسیاسیه، الاصلاح المجتمعی والتغییر السیاسی، الدعوه والسیاسه، الدوله المدنیه والدوله الاسلامیه، المجتمع والنظام والدوله، ما هی الا بعض هذه الثناییات التی تحول دون تجدد حضاری. والتجدد الحضاری الذی یعالج الازدواجیه الحضاریه، ومن هنا مغزی عنوان هذا الکتاب.  یتضمن الکتاب مقدمه د. البشری واحدی عشره دراسه تمت فی الفتره (1989 – 2013 م)، تقدم افکارا داله علی رویه البشری، تشخیصا وتحلیلا وتفسیرا لجذور الازمه الراهنه وملامحها وعواقبها وسبل الخروج منها، وتبین اصاله فکر البشری وتجدده استجابه لتحدیات واقع الاوطان والامه والعالم، وهی التحدیات التی تبرز ان اشکالیتی الدیمقراطیه والمرجعیه لا تنفصلان.

يمثل هذا الكتاب إعادة تقديم جملة من أعمال الحكيم البشري؛ فالتجدد الحضاري وإعادة البناء والإصلاح المؤسسي عنده، وجهان لعملة واحدة لا ينفصلان. إن الدراسات المجموعة في هذا الكتاب تتعلق بكيفية الاقتراب التاريخي والسياسي والثقافي للإجابة عن سؤال مهم بالنسبة إلى المرحلة التاريخية التي نحياها الآن : كيف يمكن أن تجتمع الأمة وإن اختلفت فصائلها؟ أي كيف يمكن أن نختلف من دون أن نفترق؟ وكيف يمكن أن نقيم التوازن في أمتنا، وجودا وحركة؟  إن فكر د. طارق البشري ''الحضاري الإسلامي" يتجاوز الثنائيات المتضادة المتصارعة التي أوقعنا فيها الفكر العلماني وخبرته العملية. فالعروبة والإسلام، الديمقراطية والإسلام، الداخل والخارج، الوطن والأمة، الهوية والسياسية ، الإصلاح المجتمعي والتغيير السياسي، الدعوة والسياسية، الإصلاح المجتمعي والتغيير السياسي، الدعوة والسياسة، الدولة المدنية والدولة الإسلامية، المجتمع والنظام والدولة، ما هي إلا بعض هذه الثنائيات التي تحول دون تجدد حضاري. والتجدد الحضاري الذي يعالج الازدواجية الحضارية، ومن هنا مغزى عنوان هذا الكتاب.  يتضمن الكتاب مقدمة د. البشري وإحدى عشرة دراسة تمت في الفترة (1989 – 2013 م)، تقدم أفكارا دالة على رؤية البشري، تشخيصا وتحليلا وتفسيرا لجذور الأزمة الراهنة وملامحها وعواقبها وسبل الخروج منها، وتبين أصالة فكر البشري وتجدده استجابة لتحديات واقع الأوطان والأمة والعالم، وهي التحديات التي تبرز أن إشكاليتي الديمقراطية والمرجعية لا تنفصلان.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات