روایه "رجل الثانیه عشر ودقیقه واحده صباحاً" رایعه للکاتبه "هنوف الجاسر" تروی فیها روایه رجل الصباح الذی یحشر انفه فی اشیاء لا تعنیه لاجل اصلاحها فقط ، الاصلاح الذی یتناسب مع رغباته ومسیره حیاته وحیاه الآخرین ، انه یضع فرضیات فی راسه یومن بها ثم یسعی لتحقیقها فی حیاه احدهم وتعود له بالمنفعه.. ثم یتظاهر ان هذه الاشیاء حدثت من قدره السماء ، ولن یشک احدهم فی طهاره یدیه من دماء الساعه والایام والصدف ، انه رجل واحد ، واحد واخیر.
رواية "رجل الثانية عشر ودقيقة واحدة صباحاً" رائعة للكاتبة "هنوف الجاسر" تروى فيها رواية رجل الصباح الذى يحشر أنفه فى أشياء لا تعنيه لأجل إصلاحها فقط ، الإصلاح الذى يتناسب مع رغباته ومسيرة حياته وحياة الآخرين ، إنه يضع فرضيات فى رأسه يؤمن بها ثم يسعى لتحقيقها فى حياة أحدهم وتعود له بالمنفعة.. ثم يتظاهر أن هذه الأشياء حدثت من قدرة السماء ، ولن يشك أحدهم فى طهارة يديه من دماء الساعة والأيام والصدف ، إنه رجل واحد ، واحد وأخير.