وفی عصرنا عندما هزم المسلمون فی المجال الاقتصادی قام الاقتصاد علی اساس الربا بعیدا عن شریعه الله تعالی، واتخذ الربا اشکالا متعدده : کفواید البنوک، وفتح الاعتمادات وخصم الاوراق التجاریه، وشهادات الاستثمار، وغیرها مما تحدثت عنه فی الکتابین السابقین من سلسله ((معاملاتنا المعاصره)). ومن الربا المعاصر الذی اصبح له اسواقه العالمیه: بیع العملات مع الاجل نظیر زیاده فی الثمن. وللاسف الشدید ان هذا الربا العالمی اخذ طریقه الی الکویت البلد المسلم نتیجه فتوی متسرعه. وللاسف الشدید ایضا ان هذه الفتوی صدرت من الشیخ الجلیل حسن ایوب.
وفي عصرنا عندما هزم المسلمون في المجال الاقتصادي قام الاقتصاد على أساس الربا بعيدا عن شريعة الله تعالى، واتخذ الربا أشكالا متعددة : كفوائد البنوك، وفتح الاعتمادات وخصم الأوراق التجارية، وشهادات الاستثمار، وغيرها مما تحدثت عنه في الكتابين السابقين من سلسلة ((معاملاتنا المعاصرة)). ومن الربا المعاصر الذي أصبح له أسواقه العالمية: بيع العملات مع الأجل نظير زيادة في الثمن. وللأسف الشديد أن هذا الربا العالمي أخذ طريقه إلى الكويت البلد المسلم نتيجة فتوى متسرعة. وللأسف الشديد أيضا أن هذه الفتوى صدرت من الشيخ الجليل حسن أيوب.