انطلق "دین کیث سایمنتن"، مولف هذا الکتاب، من مصلطح "القیاس التاریخی" الذی وضعه المورخ "فردریک وودز" عام 1911 فتجول عبر تاریخ البشریه القدیم والوسیط والحدیث والمعاصر، وعبر فروع المعرفه العلمیه والادبیه والفلسفیه والفنیه والسیاسیه المختلفه. وکانت مادته الاساسیه التی اعتمد علیها هی تراث الانسانیه المخزون والمتراکم علی هییه کتب ودراسات، وموسوعات وقوامیس، وسیر ذاتیه وتراجم. وقد استهدف من وراء ذلک استخلاص القوانین والمبادی العامه حول مجالات الابداع الانسانی، وکذلک القوانین العامه للقیاده. فالابداع فی رایه هو شکل من اشکال القیاده، کما ان القیاده یمکن ان تکون ابداعیه.
انطلق "دين كيث سايمنتن"، مؤلف هذا الكتاب، من مصلطح "القياس التاريخي" الذي وضعه المؤرخ "فردريك وودز" عام 1911 فتجول عبر تاريخ البشرية القديم والوسيط والحديث والمعاصر، وعبر فروع المعرفة العلمية والأدبية والفلسفية والفنية والسياسية المختلفة. وكانت مادته الأساسية التي اعتمد عليها هي تراث الإنسانية المخزون والمتراكم على هيئة كتب ودراسات، وموسوعات وقواميس، وسير ذاتية وتراجم. وقد استهدف من وراء ذلك استخلاص القوانين والمبادئ العامة حول مجالات الإبداع الإنساني، وكذلك القوانين العامة للقيادة. فالإبداع في رأيه هو شكل من أشكال القيادة، كما أن القيادة يمكن أن تكون إبداعية.