دانلود کتاب های عربی



ألف شمس مشرقة

نویسنده: name

عن الروایه: الف شمس مشرقه لـ خالد حسینیفی آخر صفحه من الروایه یذکر الکاتب الافغانی خالد حسینی ان عنوان الروایه (الف شمس مُشرقه) اتی من قصیده للشاعر صایب التبریزی، وهو شاعر افغانی من القرن السابع عشر.لا یمکن قراءه هذه الروایه ـ التی صدرت عن دار دال للنشر بترجمه جیده لمها سعود ـ الا ویشعر القاری انه مخطوف الانفاس، وبانه فی قلب الجحیم، لدرجه تساءلتُ مراراً: الیس من المعقول ان یکون الجحیم هو الحیاه علی الارض، وبان البشر واهمون اذ یتخیلون ان الجحیم هو فی مکان آخر!!صحیح ان القصه التی تدور حولها احداث الروایه، عن امراتین افغانیتین، مریم ولیلی، مریم ابنه الحرام، لرجل افغانی ثری، له ثلاث زوجات، لکنه واثر علاقه عابره مع امراه وضیعه، وجد نفسه اباً لطفله، لم یجرو علی الاعتراف بها، لانه سیشوه سمعته وسمعه زوجاته الثلاث وابنایه، فعاشت مریم مع امها، حیاه بایسه لکنها کانت تحب والدها کثیراً، وتحلم انه ذات یوم سوف یفتح له بیتها.. لکنه وبعد وفاه امها منتحره، اسرع بتزویجها من رجل یکبرها باکثر من ثلاثین سنه، ارمل وله ابن توفی غرقاً.. تذعن مریم لمشییه والدها وتکتم المها ، وتعیش مع زوجها خادمه.. ولم تنجح بان تنجب له ولداً، فاتخذ من ذلک عذراً لضربها وتحقیرها ومعاملتها کما لو انها حیوان، وتَفجّر حقده علیها ساحقاً ومروعاً، لدرجه انه اجبرها ذات یوم ان تمضغ الحصی رغماً عنها، مستمتعاً بصوت تکسّر اسنانها..لیلی هی زوجته الثانیه، التی شهدت موت اسرتها، بسبب الحرب الدایره بین المجاهدین والسوفیت، والتی لم تمت بالصدفه رغم اصابتها بشظیه فی ظهرها، لیلی التی کانت حاملا من طارق، الشاب الذی احبته والتی افقدته الحرب ساقاً..

عن الرواية: ألف شمس مشرقة لـ خالد حسينيفي آخر صفحة من الرواية يذكر الكاتب الأفغاني خالد حسيني أن عنوان الرواية (ألف شمس مُشرقة) أتى من قصيدة للشاعر صائب التبريزي، وهو شاعر أفغاني من القرن السابع عشر.لا يمكن قراءة هذه الرواية ـ التي صدرت عن دار دال للنشر بترجمة جيدة لمها سعود ـ إلا ويشعر القارئ أنه مخطوف الأنفاس، وبأنه في قلب الجحيم، لدرجة تساءلتُ مراراً: أليس من المعقول أن يكون الجحيم هو الحياة على الأرض، وبأن البشر واهمون إذ يتخيلون أن الجحيم هو في مكان آخر!!صحيح أن القصة التي تدور حولها أحداث الرواية، عن امرأتين أفغانيتين، مريم وليلى، مريم ابنة الحرام، لرجل أفغاني ثري، له ثلاث زوجات، لكنه وإثر علاقة عابرة مع امرأة وضيعة، وجد نفسه أباً لطفلة، لم يجرؤ على الاعتراف بها، لأنه سيشوه سمعته وسمعة زوجاته الثلاث وأبنائه، فعاشت مريم مع أمها، حياة بائسة لكنها كانت تحب والدها كثيراً، وتحلم أنه ذات يوم سوف يفتح له بيتها.. لكنه وبعد وفاة أمها منتحرة، أسرع بتزويجها من رجل يكبرها بأكثر من ثلاثين سنة، أرمل وله ابن توفي غرقاً.. تذعن مريم لمشيئة والدها وتكتم ألمها ، وتعيش مع زوجها خادمة.. ولم تنجح بأن تنجب له ولداً، فاتخذ من ذلك عذراً لضربها وتحقيرها ومعاملتها كما لو أنها حيوان، وتَفجّر حقده عليها ساحقاً ومروعاً، لدرجة أنه أجبرها ذات يوم أن تمضغ الحصى رغماً عنها، مستمتعاً بصوت تكسّر أسنانها..ليلى هي زوجته الثانية، التي شهدت موت أسرتها، بسبب الحرب الدائرة بين المجاهدين والسوفيت، والتي لم تمت بالصدفة رغم إصابتها بشظية في ظهرها، ليلى التي كانت حاملا من طارق، الشاب الذي أحبته والتي أفقدته الحرب ساقاً..



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات