المقدمه مقدمه المحقق مقدمه الترجمه الترکیه الفاتحه البقره الم ذلک الکتاب لا ریب فیه هدی للمتقین الذین یومنون بالغیب والذین یومنون بما انزل الیک وما انزل من قبلک وبالآخره هم یوقنون اولیک علی هدی من ربهم ان الذین کفروا سواء علیهمءانذرتهم ام لم تنذرهم لایومنون ختم الله علی قلوبهم وعلی سمعهم وعلی ابصارهم غشاوه ولهم عذاب عظیم ومن الناس من یقول امنا بالله وبالیوم الآخر وما هم بمومنین یخادعون الله واذا قیل لهم لا تفسدوا واذا قیل لهم آمنوا واذا لقوا الذین آمنوا اولیک الذین اشتروا الضلاله بالهدی فما ربحت تجارتهم وما کانوا مهتدین مثلهم کمثل الذی استوقد او کصیب من السماء یا ایها الناس اعبدوا ربکم وان کنتم فی ریب مما نزلنا وبشر الذین آمنوا وعملوا الصالحات ان الله لا یستحیی ان یضرب مثلا کیف تکفرون بالله وکنتم امواتا فاحیاکم ثم یمیتکم ثم یحییکم ثم الیه ترجعون هو الذی خلق لکم ما فی الارض جمیعا ثم استوی الی السماء فسواهن سبع سموات وهو بکل شیء علیم واذ قال ربک للملایکه وعلم ادم الاسماء کلها
المقدمة مقدمة المحقق مقدمة الترجمة التركية الفاتحة البقرة الم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب والذين يؤمنون بما أنزل اليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم ان الذين كفروا سواء عليهمءانذرتهم ام لم تنذرهم لايؤمنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم ومن الناس من يقول امنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين يخادعون الله واذا قيل لهم لا تفسدوا واذا قيل لهم آمنوا واذا لقوا الذين آمنوا اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين مثلهم كمثل الذي استوقد او كصيب من السماء يا ايها الناس اعبدوا ربكم وإن كنتم في ريب مما نزلنا وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا كيف تكفرون بالله وكنتم امواتا فاحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سموات وهو بكل شيء عليم واذ قال ربك للملائكة وعلم ادم الاسماء كلها