یعتبر هذا الکتاب من ابرز مولفات عبدالرحمن الابنودی، وقد افتتح الکتاب باهداء الی ناجی العلی، الشهید الفلسطینی، والکتاب عباره عن دیوان شعری بلغه جمیله ویحمل الکثیر من المشاعر الرایقه والصادقه، فقد عبر خلاله المولف عن الکثیر من الحالات، مثل: الضعف والتخاذل والتخبط والانهزامیه والنفاق، وغیر ذلک من المشاعر التی نراها فی موقفنا من فلسطین. ومن ابرز ما جاء فی الکتاب رثاء الابنودی لناجی العلی والذی جاء صادقًا وجمیلًا ، وحدیثه عن الکثیر من الشهداء.
يعتبر هذا الكتاب من أبرز مؤلفات عبدالرحمن الأبنودي، وقد افتتح الكتاب بإهداء إلى ناجي العلي، الشهيد الفلسطيني، والكتاب عبارة عن ديوان شعري بلغة جميلة ويحمل الكثير من المشاعر الرائقة والصادقة، فقد عبر خلاله المؤلف عن الكثير من الحالات، مثل: الضعف والتخاذل والتخبط والانهزامية والنفاق، وغير ذلك من المشاعر التي نراها في موقفنا من فلسطين. ومن أبرز ما جاء في الكتاب رثاء الأبنودي لناجي العلي والذي جاء صادقًا وجميلًا ، وحديثه عن الكثير من الشهداء.