یتحدث عن اهم ما قد یکون موثرا فی الانتهاء الاخلاقی للدول ففی الکتاب تمسک فوکویاما بنظریته فی کتاب "نهایه التاریخ والانسان الآخیر" مع ترکیز خاص علی الدول الآسیویه والشرق اوسطیه والعملیه الشاقه لبناء الدوله فیها، وشرح اسباب الفشل الامیرکی فی بناء دول دیمقراطیه مستقره وفاعله او "الذهاب الی الدنمارک" حسب تعبیره فی العراق وافغانستان، وربط الدیمقراطیه اللیبرالیه بالـ"تطور العام" للبشریه ورغم الاخفاقات، فانها لا تزال "اللعبه الوحیده فی المدینه" شارحاً الاسباب لماذا علی دوله دیمقراطیه ولکن بمشاکل هیکلیه متعلقه بالمحسوبیات والزباینیه مثل الهند
يتحدث عن اهم ما قد يكون مؤثرا في الانتهاء الاخلاقي للدول ففي الكتاب تمسك فوكوياما بنظريته في كتاب "نهاية التاريخ والإنسان الآخير" مع تركيز خاص على الدول الآسيوية والشرق أوسطية والعملية الشاقة لبناء الدولة فيها، وشرح أسباب الفشل الأميركي في بناء دول ديمقراطية مستقرة وفاعلة أو "الذهاب إلى الدنمارك" حسب تعبيره في العراق وأفغانستان، وربط الديمقراطية الليبرالية بالـ"تطور العام" للبشرية ورغم الاخفاقات، فانها لا تزال "اللعبة الوحيدة في المدينة" شارحاً الأسباب لماذا على دولة ديمقراطية ولكن بمشاكل هيكلية متعلقة بالمحسوبيات والزبائنية مثل الهند