وصف کتاب هلاک ودمار امریکا المنتظر .. فی نبوءات الکتب السماویه pdf تالیف (هشام کمال عبد الحمید)لقد ظهرت امریکا فی عصرنا هذا کاکبر قوه عظمی عرفها التاریخ الانسانی وانفردت بحکم العالم وطغت وتکبرت ولقی المسلمون منها اشد الوان العذاب ، فاین ذکرت امریکا فی القرآن ونبوءات الانبیاء؟فی الواقع ان امریکا ذکرت بالتلمیح ولیس التصریح فی حدیث الخالق عز وجل عن قوم عاد بالقرآن ، وحدثنا النبی صلی الله علیه وسلم فی حدیثه عن الفتن والملاحم الکبری حیث وصفها باسم مدینه القاطع وبشرنا بفتحها فی نهایه الملحمه الکبری او معرکه هرمجدون.کما انه فی العهد القدیم جاء ذکرها علی لسان النبی ارمیا کاکبر قوه ستظهر علی الارض فی نهایه الزمان وسماها بابل الجدیده مدمره العالم ، واطلق النبی اشعیا علیها اسم ابنه بابل سیده العالم الغارقه فی الملذات والمغتره بنفسها ، ووصفها النبی دانیال بالقرن الصغیر الذی تعاظم واصبح اقوی من کل قرون الارض (القوی العظمی بها) بعد وقوعه فی حبایل الصهیونیه العالمیه تحت قیاده المسیح الدجال ، واذاق القدیسین (المسلمین) اشد الوان العذاب والذل والهوان ، وذکرت بسفر الرویا الانجیلی باسم الزانیه العظیمه التی زنی معها کل ملوک وحکام الارض لتحقیق مصالحها علی حساب شعوبهم والحفاظ علی عروشهم ، وکانت تستمد قوتها من الوحش القرمزی الراقده علیه (الامم المتحده ومجلس الامن المسیطره علیهما).یقدم هذا الکتاب "هلاک ودمار امریکا المنتظر فی نبوءات الکتب السماویه" شرح تفصیلی لاسماء واوصاف امریکا فی الاسلام والتوراه والانجیل ، والنکبات والمصایب التی سینزلها ویصیبها الله - سبحانه وتعالی - بها لیجعلها عبره لکل الامم؛ واهمها :- الاوبـیـه والامــراض الفتــاکه ، والانـهیــار الاقتـصــادی والمجاعات ، والریاح والاعاصیر المهلکه ، واکتیاب نفسی یصیب المواطنین الامریکیین .- زلزال عظیم یقسمها الی 3 مقاطعات او قارات.- حصار اقتصادی وعسکری یفرض علیها من هییه الامم المتحده الجدیده التی ستنشا فی اوروبا بعد انفصال حلف الاطلنطی عنها .- قذف بالقنابل والصواریخ البالستیه النوویه لبعض مدنها الحیویه من المجموعه الاوروبیه والمسلمین وغزوهم لبعض مقاطعاتها .- شهب ونیازک یسقطها الله علیها من السماء فتدمرها وتغرقها فی المحیط.
وصف كتاب هلاك ودمار أمريكا المنتظر .. فى نبوءات الكتب السماوية pdf تأليف (هشام كمال عبد الحميد)لقد ظهرت أمريكا في عصرنا هذا كأكبر قوة عظمى عرفها التاريخ الإنساني وانفردت بحكم العالم وطغت وتكبرت ولقي المسلمون منها أشد ألوان العذاب ، فأين ذكرت أمريكا في القرآن ونبوءات الأنبياء؟فى الواقع إن أمريكا ذكرت بالتلميح وليس التصريح في حديث الخالق عز وجل عن قوم عاد بالقرآن ، وحدثنا النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه عن الفتن والملاحم الكبرى حيث وصفها باسم مدينة القاطع وبشرنا بفتحها في نهاية الملحمة الكبرى أو معركة هرمجدون.كما أنه فى العهد القديم جاء ذكرها على لسان النبي أرميا كأكبر قوة ستظهر على الأرض فى نهاية الزمان وسماها بابل الجديدة مدمرة العالم ، وأطلق النبي إشعيا عليها اسم ابنة بابل سيدة العالم الغارقة في الملذات والمغترة بنفسها ، ووصفها النبي دانيال بالقرن الصغير الذي تعاظم وأصبح أقوى من كل قرون الأرض (القوى العظمى بها) بعد وقوعه في حبائل الصهيونية العالمية تحت قيادة المسيح الدجال ، وأذاق القديسين (المسلمين) أشد ألوان العذاب والذل والهوان ، وذكرت بسفر الرؤيا الإنجيلي باسم الزانية العظيمة التي زنى معها كل ملوك وحكام الأرض لتحقيق مصالحها على حساب شعوبهم والحفاظ على عروشهم ، وكانت تستمد قوتها من الوحش القرمزي الراقدة عليه (الأمم المتحدة ومجلس الأمن المسيطرة عليهما).يقدم هذا الكتاب "هلاك ودمار أمريكا المنتظر فى نبوءات الكتب السماوية" شرح تفصيلي لأسماء وأوصاف أمريكا في الإسلام والتوراة والإنجيل ، والنكبات والمصائب التي سينزلها ويصيبها الله - سبحانه وتعالى - بها ليجعلها عبرة لكل الأمم؛ وأهمها :- الأوبـئـة والأمــراض الفتــاكة ، والانـهيــار الاقتـصــادي والمجاعات ، والرياح والأعاصير المهلكة ، واكتئاب نفسي يصيب المواطنين الأمريكيين .- زلزال عظيم يقسمها إلى 3 مقاطعات أو قارات.- حصار اقتصادي وعسكري يفرض عليها من هيئة الأمم المتحدة الجديدة التي ستنشأ في أوروبا بعد انفصال حلف الأطلنطي عنها .- قذف بالقنابل والصواريخ البالستية النووية لبعض مدنها الحيوية من المجموعة الأوروبية والمسلمين وغزوهم لبعض مقاطعاتها .- شهب ونيازك يسقطها الله عليها من السماء فتدمرها وتغرقها في المحيط.