من المعروف ان طلب العلم الشرعی اذا لم یسترشد فی بدایه الطلب، فانه قد یضل فهمه وتزل قدمه، او ینقطع فی وسط الطریق، فلا یحصل علماً، ولا یضبط قواعد، ولا یتقن فناً، وهذا الکتیب یبین الوسایل التی یجب ان یتخذها، والرکایز التی ینبغی ان یرکز علیها فی طریقه لتحصیل العلم.
من المعروف أن طلب العلم الشرعي إذا لم يسترشد في بداية الطلب، فإنه قد يضل فهمه وتزل قدمه، أو ينقطع في وسط الطريق، فلا يحصل علماً، ولا يضبط قواعد، ولا يتقن فناً، وهذا الكتيب يبين الوسائل التي يجب أن يتخذها، والركائز التي ينبغي أن يركز عليها في طريقه لتحصيل العلم.