اذا کان القرن العشرون قرن امریکا، فان القرن الحادی والعشرین هو قرن الصین، هذا ما یقوله تد فشمن، مولف هذا الکتاب بهذه البساطه، وعلی من یشک فی ذلک ان یحیط بما یجری فی اسرع اقتصاد تطوراً فی العالم.
إذا كان القرن العشرون قرن أمريكا، فإن القرن الحادي والعشرين هو قرن الصين، هذا ما يقوله تد فشمن، مؤلف هذا الكتاب بهذه البساطة، وعلى من يشك في ذلك أن يحيط بما يجري في أسرع اقتصاد تطوراً في العالم.