فی هذا الکتاب ینبری نخبه من المثقفین العرب للحدیث عن یومیات الثوره المصریه.. ینایر 2011. فی سبعه فصول تتحدث عن تاثر التجربه المصریه بالتجربه التونسیه، واهم العوامل والاحداث التی فجرت الثوره المصریه، ویاتی علی راسها صفحه "خالد سعید" التی کان لها دور بارز فی الاعلان عن یوم 25 ینایر یوم احتجاج شامل ضد ممارسات النظام وجهازه الامنی. کما یرصد الکتاب دور الاعلام الجدید فی دعم الثوره المصریه بجانب الاعلام التقلیدی، وهنا یتم استحضار مجموعه "شبکه رصد"، التی کان لها دور بارز فی تغطیه احداث الثوره. کما یتناول الکتاب اهم تفاصیل احداث یومی 25 و28، وهما یومان فاصلان فی الثوره المصریه اللذان کانا حاسمان فی اعلان الشعب رفض وجود النظام. من جانب آخر، یتناول الکتاب دور بعض اللجان النوعیه الداعمه للثوره التی کانت موجوده علی خط المواجهه بالمیدان، مثل المستشفی المیدانی، ویتطرق لنشاتها، وعمل الاطباء والمتطوعین بداخلها، واللحظات الحرجه التی مروا بها، وکیفیه تعاملهم مع نقص الادویه والاغذیه، بعد ذلک یتحدث الکتاب عن المجموعات الفنیه الصغیره التی کان دورها قویاً فی لفت النظر الی سلوکیات تعامل المصریین مع الثوره ملف یرصد مشاهد رصدتها الکامیرا، او لوحه فنان، او فیلماً وثایقیاً، او مسرحیه ساخره، او صوراً کاریکاتیریه للحظات تاریخیه مهمه، عبرت عن آمال المصریین ورواهم، وطرق تعبیرهم عن انفسهم. محتویات الکتاب: مقدمه: قیم الثوره المصریه... الفصل الاول: التاثیر التونسی فی الثوره المصریه.. من سیدی بوزید الی التحریر/ممدوح الشیخ... الفصل الثانی: "کلنا خالد سعید".. شهید یرحل وشعب یبعث.. بحث فی نشاه الصفحه وتطوراتها ومشارکتها فی الثوره المصریه/عمرو مجدی. الفصل الثالث: 25 و28 ینایر.. الطریق الی التحریر/محمد بدوی. الفصل الرابع: نحو عقد اجتماعی جدید.. مسارات، التفاوض فی مصر الثوره/عبد الرحمن عیاش. الفصل الخامس: المستشفی المیدانی.. اطباء علی خط النار/د. نغم نبیل عمر. الفصل السادس: رصد.. وکاله انباء الثوره/عمرو سلامه القزاز. الفصل السابع: الفن فی المیدان.. بین استلهام الثوره وازاله آثار العدوان.
في هذا الكتاب ينبري نخبة من المثقفين العرب للحديث عن يوميات الثورة المصرية.. يناير 2011. في سبعة فصول تتحدث عن تأثر التجربة المصرية بالتجربة التونسية، وأهم العوامل والأحداث التي فجرت الثورة المصرية، ويأتي على رأسها صفحة "خالد سعيد" التي كان لها دور بارز في الإعلان عن يوم 25 يناير يوم احتجاج شامل ضد ممارسات النظام وجهازه الأمني. كما يرصد الكتاب دور الإعلام الجديد في دعم الثورة المصرية بجانب الإعلام التقليدي، وهنا يتم استحضار مجموعة "شبكة رصد"، التي كان لها دور بارز في تغطية أحداث الثورة. كما يتناول الكتاب أهم تفاصيل أحداث يومي 25 و28، وهما يومان فاصلان في الثورة المصرية اللذان كانا حاسمان في إعلان الشعب رفض وجود النظام. من جانب آخر، يتناول الكتاب دور بعض اللجان النوعية الداعمة للثورة التي كانت موجودة على خط المواجهة بالميدان، مثل المستشفى الميداني، ويتطرق لنشأتها، وعمل الأطباء والمتطوعين بداخلها، واللحظات الحرجة التي مروا بها، وكيفية تعاملهم مع نقص الأدوية والأغذية، بعد ذلك يتحدث الكتاب عن المجموعات الفنية الصغيرة التي كان دورها قوياً في لفت النظر إلى سلوكيات تعامل المصريين مع الثورة ملف يرصد مشاهد رصدتها الكاميرا، أو لوحة فنان، أو فيلماً وثائقياً، أو مسرحية ساخرة، أو صوراً كاريكاتيرية للحظات تاريخية مهمة، عبرت عن آمال المصريين ورؤاهم، وطرق تعبيرهم عن أنفسهم. محتويات الكتاب: مقدمة: قيم الثورة المصرية... الفصل الأول: التأثير التونسي في الثورة المصرية.. من سيدي بوزيد إلى التحرير/ممدوح الشيخ... الفصل الثاني: "كلنا خالد سعيد".. شهيد يرحل وشعب يبعث.. بحث في نشأة الصفحة وتطوراتها ومشاركتها في الثورة المصرية/عمرو مجدي. الفصل الثالث: 25 و28 يناير.. الطريق إلى التحرير/محمد بدوي. الفصل الرابع: نحو عقد اجتماعي جديد.. مسارات، التفاوض في مصر الثورة/عبد الرحمن عياش. الفصل الخامس: المستشفى الميداني.. أطباء على خط النار/د. نغم نبيل عمر. الفصل السادس: رصد.. وكالة أنباء الثورة/عمرو سلامة القزاز. الفصل السابع: الفن في الميدان.. بين استلهام الثورة وإزالة آثار العدوان.