یعالج المولف فی هذا البحث موضوع توظیف المنطق الیونانی فی تقنین البحث الفقی من خلال موقفین متعارضین منه وهما موقف ابی حامد الغزالی وموقف احمد بن تیمیه. وقد قسم الباحث الکتاب الی قسمین وسبعه فصول، فالقسم الاول للسیمیاء الشرعیه الاسلامیه والمنطق الیونانی، ناقش فیه تحدید الاشکال السیمیایی الشرعی والسیمیاء المنطقیه الیونانیه والرومانیه، ثم ناقش سیمیاء الاصولیین وتوظیف السیمیاء الیونانیه فی تقنین الفقه من خلال الغزالی وابن تیمیه. وفی القسم الثانی ناقش المولف المنطق الشرعی الاسلامی والمنطق الیونانی، عالج فیه المولف النظریه المنطقیه الیونانیه والرومانیه وتوظیف المنطق الیونانی فی تقنین الفقه من خلال الغزالی وابن تیمیه.
يعالج المؤلف في هذا البحث موضوع توظيف المنطق اليوناني في تقنين البحث الفقي من خلال موقفين متعارضين منه وهما موقف أبي حامد الغزالي وموقف أحمد بن تيمية. وقد قسم الباحث الكتاب إلى قسمين وسبعة فصول، فالقسم الأول للسيمياء الشرعية الإسلامية والمنطق اليوناني، ناقش فيه تحديد الإشكال السيميائي الشرعي والسيمياء المنطقية اليونانية والرومانية، ثم ناقش سيمياء الأصوليين وتوظيف السيمياء اليونانية في تقنين الفقه من خلال الغزالي وابن تيمية. وفي القسم الثاني ناقش المؤلف المنطق الشرعي الإسلامي والمنطق اليوناني، عالج فيه المؤلف النظرية المنطقية اليونانية والرومانية وتوظيف المنطق اليوناني في تقنين الفقه من خلال الغزالي وابن تيمية.