یضیف هذا الکتاب جدیدا الی المکتبه العربیه موضوعا واسلوبا. فقد یطالع القاری طرفه مدونه نطق بها احد الظرفاء، او یقرا مقالا ساخرا، او یری تعلیقا ناقذا متلفزا. وقد یقرا هجاء مرا او یری کاریکاتورا، ویشاهد مسرحیه مضحکه. هذا الکتاب یجمع کل ذلک بین دفتیه ساردا ومورشفا ومعلقا. العمید الرکن الدکتور هشام جابر فی کتابه هذا، راو وکاتب ساخر وباحث نقب فی الکتب والصحافه وقرا الآلاف منها، ومعلق رصین.
يضيف هذا الكتاب جديدا إلى المكتبة العربية موضوعا وأسلوبا. فقد يطالع القارئ طرفة مدونة نطق بها أحد الظرفاء، أو يقرأ مقالا ساخرا، أو يرى تعليقا ناقذا متلفزا. وقد يقرأ هجاء مرا أو يرى كاريكاتورا، ويشاهد مسرحية مضحكة. هذا الكتاب يجمع كل ذلك بين دفتيه ساردا ومؤرشفا ومعلقا. العميد الركن الدكتور هشام جابر في كتابه هذا، راو وكاتب ساخر وباحث نقب في الكتب والصحافة وقرأ الآلاف منها، ومعلق رصين.