مهما کان نوع عملک او مرکزک فالاحتمالات انه قد یجد الانسان نفسه فی سباق خاسر ضد الوقت بالرغم من تکریس اوقاتٍ اطول للعمل فان مجموعه اکثر من الناس یجدون ان مطالب العمل تتزاید باستمرار ویجدون انفسهم فی توتر متزاید.وبینما بعض المدراء ینجحون فی التحدی الذی فرضته الساعات الطویله خاصه انهم یملکون السلطه فی صنع القرار وتنظیم جدولهم فان الکثیرین غیرهم یجدون من الصعب تحمل کل هذه الضغوطات.وفی هذا الکتاب ما یساعد علی توظیف الوقت بطریقه مثمره مع مراعاه قدرات الانسان علی التحمل، حیث تضمن الارشادات والنصایح التی یحویها الکتاب والتی جاءت من خلال تجربه عملیه، النجاح لرب العمل، والعطاء المثمر لموظف لن یکون بالضروره متعرضاً بسبب ضغط الوقت وطوله الی توترات عصبیه مدمره.
مهما كان نوع عملك أو مركزك فالاحتمالات أنه قد يجد الإنسان نفسه في سباق خاسر ضد الوقت بالرغم من تكريس أوقاتٍ أطول للعمل فإن مجموعة أكثر من الناس يجدون أن مطالب العمل تتزايد باستمرار ويجدون أنفسهم في توتر متزايد.وبينما بعض المدراء ينجحون في التحدي الذي فرضته الساعات الطويلة خاصة أنهم يملكون السلطة في صنع القرار وتنظيم جدولهم فإن الكثيرين غيرهم يجدون من الصعب تحمل كل هذه الضغوطات.وفي هذا الكتاب ما يساعد على توظيف الوقت بطريقة مثمرة مع مراعاة قدرات الإنسان على التحمل، حيث تضمن الإرشادات والنصائح التي يحويها الكتاب والتي جاءت من خلال تجربة عملية، النجاح لرب العمل، والعطاء المثمر لموظف لن يكون بالضرورة متعرضاً بسبب ضغط الوقت وطوله إلى توترات عصبية مدمرة.