((اغتیل الیوم السیاسی ...)) خبر نسمعه من حین لآخر فی محطات التلفزه والاذاعه او نقروه فی الصحف. یتطرق هذا الکتاب الی اشهر الاغتیالات السیاسیه فی مصر، ویتعقب الحقایق والمعطیات التی رافقت کل قضیه ویحللها، کاشفا عن مفاجآت مذهله من خلال الوثایق وملفات التحقیق الرسمیه، بدءا من اغتیال بطرس باشا غالی فی 20 شباط / فبرایر 1910 الی اغتیال الرییس انور السادات فی 6 تشرین الاول / اکتوبر 1981. ندعوک عزیزی القاری الی قراءه هذا الکتاب المثیر لتکتشف الاسرار الخفیه وراء حوادث الاغتیالات السیاسیه التی شهدتها مصر لتعیش احداثها ووقایعها. وهنا یطرح السوال: الی ای مدی اثرت تلک الاغتیالات فی تاریخ مصر المعاصر؟ !!
((اغتيل اليوم السياسي ...)) خبر نسمعه من حين لآخر في محطات التلفزة والإذاعة أو نقرؤه في الصحف. يتطرق هذا الكتاب إلى أشهر الاغتيالات السياسية في مصر، ويتعقب الحقائق والمعطيات التي رافقت كل قضية ويحللها، كاشفا عن مفاجآت مذهلة من خلال الوثائق وملفات التحقيق الرسمية، بدءا من اغتيال بطرس باشا غالي في 20 شباط / فبراير 1910 إلى اغتيال الرئيس أنور السادات في 6 تشرين الأول / أكتوبر 1981. ندعوك عزيزي القارئ إلى قراءة هذا الكتاب المثير لتكتشف الأسرار الخفية وراء حوادث الاغتيالات السياسية التي شهدتها مصر لتعيش أحداثها ووقائعها. وهنا يطرح السؤال: إلى أي مدى أثرت تلك الاغتيالات في تاريخ مصر المعاصر؟ !!