الجنه والنار من الکتاب والسنه المطهره: قال المُراجع - حفظه الله -: «فهذه رساله فی «الجنه والنار من الکتاب والسنه»، کتبها الابن: الشاب، البار، الصالح عبد الرحمن بن سعید بن علی بن وهف القحطانی - رحمه الله تعالی -، وهی رسالهٌ نافعهٌ جدًّا، بیَّن فیها - رحمه الله تعالی -: مفهوم الجنه والنار، واثبات وجود الجنه والنار، وانهما موجودتان الآن، ومکان الجنه، ومکان النار، واسماء الجنه، واسماء النار، ونعیم الجنه النفسی، ونعیمها الحسّی، وذکر من هذا النعیم: احلال رضوان الله علی اهل الجنه، فلا یسخط علیهم ابدًا، وذکر عدد انهار الجنه وصفاتها، والحور العین وصفاتهن، ومساکن اهل الجنه: من الخیام، والغرف، والقصور، وصفاتها، وطعام اهل الجنه، وشرابهم، وصفات اهل الجنه، جعله من اهلها . وذکر - رحمه الله -: عذاب اهل النار النفسی، وعذابهم الحسی، ثم ذکر الطریق الموصل الی الجنه، واسباب دخولها، وان دخول الجنه برحمه الله تعالی، وذکر الطرق الموصله الی النار، وبین اسباب دخولها اعاذه الله منها ، ثم ختم ذلک: بکیف نقی انفسنا واهلینا من النار؟، ثم الخاتمه، والتوصیات، واثبات المراجع والمصادر».
الجنة والنار من الكتاب والسنة المطهرة: قال المُراجع - حفظه الله -: «فهذه رسالة في «الجنة والنار من الكتاب والسنة»، كتبها الابن: الشاب، البار، الصالح عبد الرحمن بن سعيد بن علي بن وهف القحطاني - رحمه الله تعالى -، وهي رسالةٌ نافعةٌ جدًّا، بيَّن فيها - رحمه الله تعالى -: مفهوم الجنة والنار، وإثبات وجود الجنة والنار، وأنهما موجودتان الآن، ومكان الجنة، ومكان النار، وأسماء الجنة، وأسماء النار، ونعيم الجنة النفسي، ونعيمها الحسّي، وذكر من هذا النعيم: إحلال رضوان الله على أهل الجنة، فلا يسخط عليهم أبدًا، وذكر عدد أنهار الجنة وصفاتها، والحور العين وصفاتهن، ومساكن أهل الجنة: من الخيام، والغرف، والقصور، وصفاتها، وطعام أهل الجنة، وشرابهم، وصفات أهل الجنة، جعله من أهلها . وذكر - رحمه الله -: عذاب أهل النار النفسي، وعذابهم الحسي، ثم ذكر الطريق الموصل إلى الجنة، وأسباب دخولها، وأن دخول الجنة برحمة الله تعالى، وذكر الطرق الموصلة إلى النار، وبين أسباب دخولها أعاذه الله منها ، ثم ختم ذلك: بكيف نقي أنفسنا وأهلينا من النار؟، ثم الخاتمة، والتوصيات، وإثبات المراجع والمصادر».