یحکی الدکتور غازی القصیبی فی هذا الکتاب عن مرافقته کوزیر لروساء دول وشخصیات موثره زارت المملکه او زارهم القصیبی فی دولهم، ایضًا مما یمیز هذا الکتاب انه یسلط الضوء بشکل کبیر علی غازی رحمه الله، ویبرز لنا رایه ببعض القضایا السیاسیه، ویری القاری کیف کان تصرفه امام بعض الاشخاص، وردود افعاله الفوریه والموجله. والکتاب فی مجمله لا یحکی عن تفاصیل وزیر یرافق الروساء والمسیولین بقدر ما ینقلک نحو حقبه زمنیه مخفیه عنا، فتقرا التاریخ بنکهه ولغه القصیبی، وتقرا الکثیر من الاحداث من خلال الاشخاص ومن ابرز ما تحدث عنه مرافقته للملک فهد ومبادرته للسلام الشهیره مطلع الثمانینات، فی هذا الکتاب نقل غازی بقلمه وبفکره وبحنکته رویه دوله ونظره دوله کامله نحو الواضع السابق والراهن لقضیه شایکه من عشرات السنین وهی القضیه العربیه الاسراییلیه، وغیر ذلک من التفاصیل والمحاور الهامه.
يحكي الدكتور غازي القصيبي في هذا الكتاب عن مرافقته كوزير لرؤساء دول وشخصيات مؤثرة زارت المملكة أو زارهم القصيبي في دولهم، أيضًا مما يميز هذا الكتاب أنه يسلط الضوء بشكل كبير على غازي رحمه الله، ويبرز لنا رأيه ببعض القضايا السياسية، ويرى القارئ كيف كان تصرفه أمام بعض الأشخاص، وردود أفعاله الفورية والمؤجلة. والكتاب في مجمله لا يحكي عن تفاصيل وزير يرافق الرؤساء والمسئولين بقدر ما ينقلك نحو حقبة زمنية مخفية عنا، فتقرأ التاريخ بنكهة ولغة القصيبي، وتقرأ الكثير من الأحداث من خلال الأشخاص ومن أبرز ما تحدث عنه مرافقته للملك فهد ومبادرته للسلام الشهيرة مطلع الثمانينات، في هذا الكتاب نقل غازي بقلمه وبفكره وبحنكته رؤية دولة ونظرة دولة كاملة نحو الواضع السابق والراهن لقضية شائكة من عشرات السنين وهي القضية العربية الإسرائيلية، وغير ذلك من التفاصيل والمحاور الهامة.