روایه بغایه التشویق و الاثاره .قراتها فی ثلاثه ایام . اختطلت علی الشخصیات قلیلا بسبب کثره الاسماء و تداخل القصص لکن مع ذلک حققت الکاتبه هدفها فقد بقیت حتی الصفحات الاخیره مشوشه الذهن لا اتوقع من سیکون مرتکب جریمه قتل ایرین و الفتیات الاخریات .لمن یتقن القراءه بین الاسطر، قد تحمل صفحات التعارف فی مجلّه نیویورکیّه ترفیهیّه خطر الموت. ولِمَ لا اذا کان القاتل متمرّسًا یهوی مراقصه ضحایاه؟ ففی تلک المدینه المجنونه، کلّ شیء ممکن. لذلک تحدیدًا انتقلت الیها الصدیقتان الحمیمتان، ایرین کیلی ودارسی سکوت، بدافع العمل… والتسلیه. هکذا، عندما دعتهما صدیقتهما الاعلامیّه التی تجری بحثًا حول الاعلانات الشخصیه لمساعدتها، تجاوبتا فورًا. فالمغامره بدت ممتعه… الی حین تمّ العثور علی ایرین جثّه هامده وهی تنتعل فرده من حذاء الرقص. لعلّها لن تکون الضحیّه الاخیره، فدارسی ایضًا تهوی الرقص.
رواية بغاية التشويق و الاثارة .قرأتها في ثلاثة ايام . اختطلت علي الشخصيات قليلا بسبب كثرة الأسماء و تداخل القصص لكن مع ذلك حققت الكاتبة هدفها فقد بقيت حتى الصفحات الأخيرة مشوشة الذهن لا اتوقع من سيكون مرتكب جريمة قتل ايرين و الفتيات الأخريات .لمن يتقن القراءة بين الأسطر، قد تحمل صفحات التعارف في مجلّة نيويوركيّة ترفيهيّة خطر الموت. ولِمَ لا إذا كان القاتل متمرّسًا يهوى مراقصة ضحاياه؟ ففي تلك المدينة المجنونة، كلّ شيء ممكن. لذلك تحديدًا انتقلت إليها الصديقتان الحميمتان، إيرين كيلي ودارسي سكوت، بدافع العمل… والتسلية. هكذا، عندما دعتهما صديقتهما الإعلاميّة التي تجري بحثًا حول الإعلانات الشخصية لمساعدتها، تجاوبتا فورًا. فالمغامرة بدت ممتعة… إلى حين تمّ العثور على إيرين جثّة هامدة وهي تنتعل فردة من حذاء الرقص. لعلّها لن تكون الضحيّة الأخيرة، فدارسي أيضًا تهوى الرقص.