دانلود کتاب های عربی



ذاكرة الأفيال

نویسنده: name

خلال غداء ادبی، تطلب السیده بورتون-کوکس من اریادنی اولیفر ان تتقصی فی قضیه تخص خطیبه ابنها، سیلیا رافنزکروفت، التی کانت اریادنی عرباتها وصدیقه والدتها مارجریت رافنزکروفت، وکان سوال السیده بورتون-کوکس الی السیده اولیفر: هل والده سیلیا هی التی قتلت والدها؟ام والدها هو الذی قتل والدتها؟ تعود هذه القضیه الی عشر سنوات مضت، عندما وجدت جثتی الجنرال الیستر رافنزکروفت وزوجته مارجرت قرب منزلهم فی اوفرکلیف، ولم یستطع التحقیق الذی جری حینها ان یفصل فی کون ما حدث جریمه قتل ام حادثه انتحار مزدوجه، وقد ترک الزوجین وراءهما طفلین، احدهما سیلیا.السوال الذی طرحته السیده بورتون-کوکس اعاد الی ذاکره السیده اولیفر هذه الواقعه، وتقرر، بعد الالتقاء بسیلیا، ان تعید التحقیق فی القضیه لاکتشاف الحقیقه، وهذا بمساعده صدیقها هیرکیول بوارو، ویعیدان استجواب الشهود، شهود من المستحسن ان تکون لهم ذاکره افیال، لان المثل یقول ان: الافیال لا تنسی. یثیر اهتمام بوارو بعد سلسله الاستجوابات امرین : الاول ان مارجریت رافنزکروفت کانت تمتلک اربع باروکات (ای شعر مستعار) والطبیعی هو ان تمتلک اثنیتن، والثانی هو انها قبل بضعه ایام من موتها، تعرضت الی هجمات من قبل کلب العایله، الذی من المفروض انه یالفها جیدا ولا یقوم ابدا بعضها. یقرر بوارو ان یغوص فی اعماق الماضی لحل هذه القضیه، فیکتشف انه کانت للسیده مارجریت اخت توام، دولی(دروثیا)، التی توفیت قبل بضعه اسابیع فقط من وفاه اختها مارجریت، وبینما کانت مارجریت تحیی حیاه طبیعیه، کانت دوروثیا تعانی من اضطرابات نفسیه. اما فیما یخص خطیب سیلیا، دزموند بورتون-کوکس، یکتشف بوارو انه طفل متبنی ولیس الابن الحقیقی للسیده بورتون-کوکس، وان امه الحقیقیه هی راقصه اسمها کاثرین فانن، وقد ترکت هذه الاخیره لابنها ثروه معتبره یستطیع استعمالها فی حاله زواجه، ویستنتج بوارو ان السبب الحقیقی لسعی السیده بورتن-کوکس لتعطیل الزواج هو منع ابنها المتبنی من اخذ ثروته، لانه فی حاله عدم زواجه ووفاته، تلک الثروه تعود الیها، ویفکر بوارو فی انها تخطط لقتله لاخذ ماله. یقتنع بوارو بان الحقیقه لن تکون الا عند مدربه منزل عایله رافنوکروفت، زیلی موهورات، التی تقرر العوده من لوزان الی انجلترا، واخبار دیزموند وسیلیا بالحقیقه وهی ان دولی (دوروثیا) کانت تقضی فتره نقاهه فی بیت اختها مارجریت، وفی احد الایام قامت بدفعها عن الجرف، وهذا راجع الی حالتها النفسیه المضطربه ما ادی الی موتها، لکن وصیه مارجریت قبیل موتها لزوجها کانت ان یقوم بحمایه اختها وان لا یسلمها للعداله، اذن المراه التی ماتت قبل اسابیع من حادثه الموت المزدوجه کانت مارجریت ولیست دوروثیا. ینفذ زوجها وصیتها بحمایه اختها وتقوم دولی باخذ مکان مارجریت لانها اختها التوام ولا احد سیلاحظ الفرق، ماعدا کلب العایله الذی عرف ان دولی لیست نفسها صاحبته الاصلیه، وهذا هو سبب قیامه بعضها مرارا. لکن الیستر یخاف من ان تقوم دوروثیا بایذاء اشخاص آخرین مثلما فعلت مع اختها، فیقرر قتلها، ثم ینتحر هو الآخر. بعد معرفتهما لهذه الحقیقه التعیسه، یقرر دزموند وسیلیا مواصله حیاتها مع بعد ان انکشفت کل حقایق الغاز الماضی.

خلال غداء أدبي، تطلب السيدة بورتون-كوكس من أريادني أوليفر ان تتقصى في قضية تخص خطيبة ابنها، سيليا رافنزكروفت، التي كانت اريادني عرباتها وصديقة والدتها مارجريت رافنزكروفت، وكان سؤال السيدة بورتون-كوكس إلى السيدة أوليفر: هل والدة سيليا هي التي قتلت والدها؟ام والدها هو الذي قتل والدتها؟ تعود هذه القضية إلى عشر سنوات مضت، عندما وجدت جثتي الجنرال إليستر رافنزكروفت وزوجته مارجرت قرب منزلهم في أوفركليف، ولم يستطع التحقيق الذي جرى حينها أن يفصل في كون ما حدث جريمة قتل أم حادثة انتحار مزدوجة، وقد ترك الزوجين وراءهما طفلين، أحدهما سيليا.السؤال الذي طرحته السيدة بورتون-كوكس أعاد إلى ذاكرة السيدة أوليفر هذه الواقعة، وتقرر، بعد الالتقاء بسيليا، أن تعيد التحقيق في القضية لاكتشاف الحقيقة، وهذا بمساعدة صديقها هيركيول بوارو، ويعيدان استجواب الشهود، شهود من المستحسن أن تكون لهم ذاكرة أفيال، لأن المثل يقول أن: الأفيال لا تنسى. يثير اهتمام بوارو بعد سلسلة الاستجوابات أمرين : الأول أن مارجريت رافنزكروفت كانت تمتلك أربع باروكات (أي شعر مستعار) والطبيعي هو أن تمتلك اثنيتن، والثاني هو أنها قبل بضعة أيام من موتها، تعرضت إلى هجمات من قبل كلب العائلة، الذي من المفروض أنه يألفها جيدا ولا يقوم أبدا بعضها. يقرر بوارو أن يغوص في أعماق الماضي لحل هذه القضية، فيكتشف أنه كانت للسيدة مارجريت أخت توأم، دولي(دروثيا)، التي توفيت قبل بضعة أسابيع فقط من وفاة أختها مارجريت، وبينما كانت مارجريت تحيى حياة طبيعية، كانت دوروثيا تعاني من اضطرابات نفسية. أما فيما يخص خطيب سيليا، دزموند بورتون-كوكس، يكتشف بوارو أنه طفل متبنى وليس الابن الحقيقي للسيدة بورتون-كوكس، وأن أمه الحقيقية هي راقصة اسمها كاثرين فانن، وقد تركت هذه الأخيرة لابنها ثروة معتبرة يستطيع استعمالها في حالة زواجه، ويستنتج بوارو أن السبب الحقيقي لسعي السيدة بورتن-كوكس لتعطيل الزواج هو منع ابنها المتبنى من أخذ ثروته، لأنه في حالة عدم زواجه ووفاته، تلك الثروة تعود إليها، ويفكر بوارو في أنها تخطط لقتله لأخذ ماله. يقتنع بوارو بأن الحقيقة لن تكون إلا عند مدربة منزل عائلة رافنوكروفت، زيلي موهورات، التي تقرر العودة من لوزان إلى انجلترا، وإخبار ديزموند وسيليا بالحقيقة وهي أن دولي (دوروثيا) كانت تقضي فترة نقاهة في بيت أختها مارجريت، وفي أحد الأيام قامت بدفعها عن الجرف، وهذا راجع إلى حالتها النفسية المضطربة ما أدى إلى موتها، لكن وصية مارجريت قبيل موتها لزوجها كانت أن يقوم بحماية أختها وأن لا يسلمها للعدالة، إذن المرأة التي ماتت قبل أسابيع من حادثة الموت المزدوجة كانت مارجريت وليست دوروثيا. ينفذ زوجها وصيتها بحماية أختها وتقوم دولي بأخذ مكان مارجريت لأنها أختها التوأم ولا أحد سيلاحظ الفرق، ماعدا كلب العائلة الذي عرف أن دولي ليست نفسها صاحبته الأصلية، وهذا هو سبب قيامه بعضها مرارا. لكن إليستر يخاف من أن تقوم دوروثيا بإيذاء أشخاص آخرين مثلما فعلت مع أختها، فيقرر قتلها، ثم ينتحر هو الآخر. بعد معرفتهما لهذه الحقيقة التعيسة، يقرر دزموند وسيليا مواصلة حياتها مع بعد أن انكشفت كل حقائق ألغاز الماضي.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات