یتحدث انیس منصور فی هذا الکتاب عن الکثیر من الدیانات المنتشره فی انحاء العالم، والتی اکثرنا لا یعرف عنها شییًا ولم یسمع عنها من قبل، فیحدثنا عنها المولف فی هذا الکتاب ویوضح لنا اصولها واتباعها وعاداتهم وغیر ذلک، ومن هذه الدیانات: الهندوکیه او الهندوسیه والزرادشتیه، والبوذیه واحد فروعها المهمه وهو الجینیه ویعنی الانتصار علی الحیاه، ویتحدث ایضًا عن الکنفوشیوسیه، واللاویه لصاحبها لاو تسو ای الاستاذ الکبیر او الشیخ الفیلسوف بالصینیه، وعن الشنتو وهو دیانه یابانیه معناها الصراط المستقیم، وعن السیخ التی لم یرد ناناک موسسها ان تکون دیانه وانما طریقه للخلاص، کذلک یتناول بالحدیث ما یسمی بالزن وهی احد فروع البوذیه المعنی بالتامل، وکذلک یتطرق للبهاییه، وشهود یاهوه، وروزنکرویس او الصلیب الوردی، وراما کریشنا، وغیر ذلک من الدیانات الصغیره المنتشره فی انحاء العالم.
يتحدث أنيس منصور في هذا الكتاب عن الكثير من الديانات المنتشرة في أنحاء العالم، والتي أكثرنا لا يعرف عنها شيئًا ولم يسمع عنها من قبل، فيحدثنا عنها المؤلف في هذا الكتاب ويوضح لنا أصولها وأتباعها وعاداتهم وغير ذلك، ومن هذه الديانات: الهندوكية أو الهندوسية والزرادشتية، والبوذية وأحد فروعها المهمة وهو الجينية ويعنى الإنتصار على الحياة، ويتحدث أيضًا عن الكنفوشيوسية، واللاوية لصاحبها لاو تسو أي الأستاذ الكبير أو الشيخ الفيلسوف بالصينية، وعن الشنتو وهو ديانة يابانية معناها الصراط المستقيم، وعن السيخ التي لم يرد ناناك مؤسسها أن تكون ديانة وإنما طريقة للخلاص، كذلك يتناول بالحديث ما يسمى بالزن وهى أحد فروع البوذية المعنى بالتأمل، وكذلك يتطرق للبهائية، وشهود ياهوه، وروزنكرويس أو الصليب الوردى، وراما كريشنا، وغير ذلك من الديانات الصغيرة المنتشرة في أنحاء العالم.