کتاب لیاقات الکاتب للمولف دورثی براندی یتحدث الکتاب عن فن الکتابه الابداعیه ویضم محاور عده منها :- - الصعوبات التی تواجه الکتّاب الجدد - تکوین مزاج الکاتب - مستنقع الیاس - احلام الیقظه - عن المحاکاه - استراحه الکاتب وغیرها الکثیر ولکن اهمها تلک التمارین التی من خلالها تستطیع ان تطوع شعورک الباطنی اللاوعی علی ادرار الکلمات دون جهد بشرط ان تودیها بصرامه وتلتزم بها التزاما ممیتا الی ان تکتب بطلاقه ووقت ما تشاء . وفی ختام الکتاب هناک بعض الارشادات والمراجع التی تحث الکاتبه دوروثی براندی علی ان تتواجد عند کل کاتب مبتدا فتقول : یجب ان یحتوی الجزء الاکبر من مکتبتک علی الاعمال الکلاسیکیه ، وحاول ان تقلص وبشکل کبیر من الکتب المعاصره ای الکتب التی کتبت فی آخر عشرین سنه وتاکد انه کلما باعدت بینک وبین الموضات المعاصره کلما قویت مناعتک ضدها ای استطعت ان تکتب باصاله وصدق دون محاکاه . الخلاصه : کتاب قیّم ومفید جدا للکتّاب المبتداین وهو بمثابه دوره تدریبیه مکثفه . وبما اننی من محبی الکتابه سوف تکون لی مع الکتاب قراءه ثانیه متانیه وبشکل مفصل ودقیق.
كتاب لياقات الكاتب للمؤلف دورثي براندي يتحدث الكتاب عن فن الكتابة الإبداعية ويضم محاور عدة منها :- - الصعوبات التي تواجه الكتّاب الجدد - تكوين مزاج الكاتب - مستنقع اليأس - أحلام اليقظة - عن المحاكاة - استراحة الكاتب وغيرها الكثير ولكن اهمها تلك التمارين التي من خلالها تستطيع أن تطوع شعورك الباطني اللاوعي على إدرار الكلمات دون جهد بشرط أن تؤديها بصرامة وتلتزم بها التزاما مميتا إلى أن تكتب بطلاقة ووقت ما تشاء . وفي ختام الكتاب هناك بعض الإرشادات والمراجع التي تحث الكاتبة دوروثي براندي على ان تتواجد عند كل كاتب مبتدأ فتقول : يجب أن يحتوي الجزء الأكبر من مكتبتك على الأعمال الكلاسيكية ، وحاول أن تقلص وبشكل كبير من الكتب المعاصرة أي الكتب التي كتبت في آخر عشرين سنة وتأكد أنه كلما باعدت بينك وبين الموضات المعاصرة كلما قويت مناعتك ضدها أي استطعت أن تكتب بأصالة وصدق دون محاكاة . الخلاصة : كتاب قيّم ومفيد جدا للكتّاب المبتدأين وهو بمثابة دورة تدريبية مكثفة . وبما أنني من محبي الكتابة سوف تكون لي مع الكتاب قراءة ثانية متأنية وبشكل مفصل ودقيق.