دانلود کتاب های عربی


الدين في السياسة الأمريكية لـ فرانك لامبرت

نویسنده: name

منع المفوضون الذین شارکوا فی الموتمر الدستوری عام 1787 اقامه المسیحیه دینا وطنیا، بید انهم لم یستطیعوا ان یحولوا بین الدین والسیاسه الامریکیه. فمنذ انتخابات عام 1800، حین حمل رجال الدین الاتحادیون علی الربوی توماس جفرسون بانه لا یصلح لان یقود ((امه مسیحیه)) حتی الیوم، اذ یتطلع بعض اعضاء الحزب الدیموقراطی لتبنی ما یسمی بالیسار المتدین لمنافسه الجمهوریین والیمین المتدین – منذ ذلک الحین لا یزال الدین جزءا من السیاسه الامریکیه.  یکشف فرانک لامبرت فی کتابه هذا عن الروایه الاسره للعلاقات بین الدین السیاسه منذ تاسیس الولایات المتحده الامریکیه حتی القرن الحادی والعشرین. وهو اذ یستدعی امثله من التاریخ الامریکی فانه یبین ان الدین غدا امرا طایفیا او امرا حزبیا. وان الاهداف الدینیه تداخلت دوما مع الاهداف غیر الدینیه . یاتی کتاب الدین فی السیاسه الامریکیه بتصور تاریخی نادر وبرویه متبصره فی موضوع کان مهما ومثیرا للجدل فی عام 1776، تماما کما هو علیه الحال الیوم.

منع المفوضون الذين شاركوا في المؤتمر الدستوري عام 1787 إقامة المسيحية دينا وطنيا، بيد أنهم لم يستطيعوا أن يحولوا بين الدين والسياسة الأمريكية. فمنذ انتخابات عام 1800، حين حمل رجال الدين الاتحاديون على الربوي توماس جفرسون بأنه لا يصلح لأن يقود ((أمة مسيحية)) حتى اليوم، إذ يتطلع بعض أعضاء الحزب الديموقراطي لتبني ما يسمى باليسار المتدين لمنافسة الجمهوريين واليمين المتدين – منذ ذلك الحين لا يزال الدين جزءا من السياسة الأمريكية.  يكشف فرانك لامبرت في كتابه هذا عن الرواية الأسرة للعلاقات بين الدين السياسة منذ تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية حتى القرن الحادي والعشرين. وهو إذ يستدعي أمثلة من التاريخ الأمريكي فإنه يبين أن الدين غدا أمرا طائفيا أو أمرا حزبيا. وأن الأهداف الدينية تداخلت دوما مع الأهداف غير الدينية . يأتي كتاب الدين في السياسة الأمريكية بتصور تاريخي نادر وبرؤية متبصرة في موضوع كان مهما ومثيرا للجدل في عام 1776، تماما كما هو عليه الحال اليوم.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات