هذا الکتاب صفحه نقدیه (صیرفیه) من مصادر النظم الاداریه والمالیه فی تاریخ الدوله العربیه الاسلامیه، عنی بها (خالد الصایغ) معدنا وصناعه وصیاغه، لیوکد حرص النظام الاداری الاسلامی علی تصریف امور الناس الحیاتیه فی التعامل الاقتصادی والاجتماعی ولیثبت حقیقه التوجه العلمی لمبادی النظم المالیه الاسلامیه علی وفق الاستثمار العلمی، مما تجود به ابداعات الفکر الانسانی فی مجال تنظیم الحیاه، سعیا الی هدف الرساله المحمدیه المستنده الی مبدا: لا ضرر ولا ضرار.
هذا الكتاب صفحة نقدية (صيرفية) من مصادر النظم الإدارية والمالية في تاريخ الدولة العربية الإسلامية، عني بها (خالد الصائغ) معدنا وصناعة وصياغة، ليؤكد حرص النظام الإداري الإسلامي على تصريف أمور الناس الحياتية في التعامل الاقتصادي والاجتماعي وليثبت حقيقة التوجه العلمي لمبادئ النظم المالية الإسلامية على وفق الاستثمار العلمي، مما تجود به إبداعات الفكر الإنساني في مجال تنظيم الحياة، سعيا إلى هدف الرسالة المحمدية المستندة إلى مبدأ: لا ضرر ولا ضرار.