100 میه عام من العزله روایه للکاتب غابرییل غارثیا مارکیث، نشرت عام 1967، وطبع منها قرابه الثلاثین ملیون نسخه، وترجمت الی ثلاثین لغه [1] وقد کتبها مارکیث عام 1965 فی المکسیک. بعد ذلک بسنتین نشرت سودا امریکانا للنشر فی الارجنتین ثمانیه الف نسخه. وتعتبر هذه الروایه من اهم الاعمال الاسبانیه الامریکیه خاصه، ومن اهم الاعمال الادبیه العالمیه. مایه عام من العزله هی من اکثر الروایات المقروءه والمترجمه للغات اخری. یروی الکاتب احداث المدینه من خلال سیره عایله بویندیا علی مدی سته اجیال والذین یعیشون فی قریه خیالیه تدعی ماکوندو، ویسمون الکثیر من ابنایهم فی الروایه بهذا الاسم. حبکه الروایه یبرز فی هذه الروایه عنصر الخیال الذی یاخذ بالقاری لعالم ماکوندو وحیاته البسیطه التی لا تلبث تنغصها صراعات بین المحافظین والاحرار وغیرها من الصعاب. کما تمتد احداث هذه القصه علی مده عشره عقود من الزمن، وتتوالی الشخصیات وما یترافق معها من احداث برع المولف فی سردها وابدع فی تصویر الاحداث والمشاکل وفی وضع النهایه لهذه العایله عبر العوده الی احدی الاساطیر القدیمه التی لطالما آمنت بها.
100 مئة عام من العزلة رواية للكاتب غابرييل غارثيا ماركيث، نشرت عام 1967، وطبع منها قرابة الثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة [1] وقد كتبها ماركيث عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت سودا أمريكانا للنشر في الأرجنتين ثمانية ألف نسخة. وتعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الإسبانية الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية. مائة عام من العزلة هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات أخرى. يروي الكاتب أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى ماكوندو، ويسمون الكثير من أبنائهم في الرواية بهذا الاسم. حبكة الرواية يبرز في هذه الرواية عنصر الخيال الذي يأخذ بالقارئ لعالم ماكوندو وحياته البسيطة التي لا تلبث تنغصها صراعات بين المحافظين والأحرار وغيرها من الصعاب. كما تمتد أحداث هذه القصة على مدة عشرة عقود من الزمن، وتتوالى الشخصيات وما يترافق معها من أحداث برع المؤلف في سردها وأبدع في تصوير الأحداث والمشاكل وفي وضع النهاية لهذه العائلة عبر العودة إلى إحدى الأساطير القديمة التي لطالما آمنت بها.