لو ان قاریا لا یعرف شییا عن مجتمعنا وقرا تلکم الروایات لاستیقن انا بلغنا فی عالم الضیاع مبلغا لم یسبقنا الیه سابق. فـ (بنات الریاض) بنات هوی، ونساء جده (علی خط الاستواء)، والـ (السعودیات) عاشقات للمراقص والکووس، غارقات فی (جاهلیه ) وعفن، لا هم لهن الا (اختلاس) اللذه المحرمه. و(شباب الریاض) فجره زناه شاذون، یعشقون الـ (عرق البلدی). والمجاهدون منهم – فی رای فتی (العدامه)، مراهق (الشمیسی)، خریج (الکرادیب) – انما یطلبون (ریح الجنه) ورضا الله بمعاقره الخمور. وفی الجمله فان (ملامح) البلاد کلها تدور فی فلک الفواحش والعهر والـ (فسوق). ومن سلم من ذلک کله فهو الـ (ارهابی 20) الطی ینوی تدمیر الکون لیقف وحده فوق اطلاله.
لو أن قارئا لا يعرف شيئا عن مجتمعنا وقرأ تلكم الروايات لاستيقن أنا بلغنا في عالم الضياع مبلغا لم يسبقنا إليه سابق. فـ (بنات الرياض) بنات هوى، ونساء جدة (على خط الاستواء)، والـ (السعوديات) عاشقات للمراقص والكؤوس، غارقات في (جاهلية ) وعفن، لا هم لهن إلا (اختلاس) اللذة المحرمة. و(شباب الرياض) فجرة زناة شاذون، يعشقون الـ (عرق البلدي). والمجاهدون منهم – في رأي فتى (العدامة)، مراهق (الشميسي)، خريج (الكراديب) – إنما يطلبون (ريح الجنة) ورضا الله بمعاقرة الخمور. وفي الجملة فإن (ملامح) البلاد كلها تدور في فلك الفواحش والعهر والـ (فسوق). ومن سلم من ذلك كله فهو الـ (إرهابي 20) الطي ينوي تدمير الكون ليقف وحده فوق أطلاله.