یقضی کل طالب آلاف الساعات فی المنزل او فی المدرسه او فی الجامعه، یدرس المواد المقرره، او العلوم الانسانیه اوالتطبیقیه، لکی یحقق هدفه وصولاً الی الحصول علی وظیفه توهله للنجاح فی الحیاه، ووسط هذا کله لا یجد الطالب من یُقدم له مقرراً او علماً یشرح له کیفیه اداء وظیفته الحالیه کطالب، ووظیفه تمتد مزواله الطالب لها مابعد سن العشرین.
يقضي كل طالب آلاف الساعات في المنزل أو في المدرسة أو في الجامعة، يدرس المواد المقررة، أو العلوم الإنسانية أوالتطبيقية، لكي يحقق هدفه وصولاً إلى الحصول على وظيفة تؤهله للنجاح في الحياة، ووسط هذا كله لا يجد الطالب من يُقدم له مقرراً أو علماً يشرح له كيفية أداء وظيفته الحالية كطالب، ووظيفة تمتد مزوالة الطالب لها مابعد سن العشرين.