هذا الکتاب یمثل وثیقه تاریخیه عظیمه وهامه، وابن جبیر هو رحاله قام بثلاث رحلات فی حیاته استمر احداها لثلاث سنوات وکان من علماء الاندلس فی الفقه والحدیث، واما هذا الکتاب الذی بین ایدینا ففیه یصحبنا المولف فی رحلاته ویحدثنا عنها ویصف لنا کل ما مر به من مدن وما شاهد من غرایب المشاهد وبدایع الصنایع والاحوال الاجتماعیه والسیاسیه وعنی عنایه خاصه بوصف النواحی الدینیه والمساجد والمشاهد والقبور ومجالس الوعظ والمارستانات وکان هذا فی سنه 1182م.
هذا الكتاب يمثل وثيقة تاريخية عظيمة وهامة، وابن جبير هو رحالة قام بثلاث رحلات في حياته استمر إحداها لثلاث سنوات وكان من علماء الأندلس في الفقه والحديث، وأما هذا الكتاب الذي بين أيدينا ففيه يصحبنا المؤلف في رحلاته ويحدثنا عنها ويصف لنا كل ما مر به من مدن وما شاهد من غرائب المشاهد وبدائع الصنائع والأحوال الاجتماعية والسياسية وعني عناية خاصة بوصف النواحي الدينية والمساجد والمشاهد والقبور ومجالس الوعظ والمارستانات وكان هذا في سنة 1182م.