لخَّص «نیتشه» افکاره الفلسفیه فی کتابه: «هکذا تکلم زرادشت» الذی قال عنه انه «دهلیز فلسفته». ویعتبر هذا الکتاب بحقٍّ علامه من علامات الفلسفه الالمانیه، فعلی الرغم من مرور اکثر من مایه عام علی تالیفه الا انه لازالت لافکاره صدًی کبیر؛ لدرجه ان البعض یعدُّه من اعظم مایه کتاب فی تاریخ البشریه. وقد اثرت افکار هذا الکتاب فی مجالات انسانیه عده کالحرب، والسیاسه، والفن؛ فعلی سبیل المثال: کان بعض الجنود فی الحرب العالمیه الاولی یضعونه فی حقایبهم، ویری البعض ان افکاره عن «الانسان المتفوِّق» مثَّلت الاساس الذی قامت علیه الایدیولوجیا النازیَّه فاشعلت الحرب العالمیه الثانیه. کذلک امتد اثر هذا الکتاب الی الاعمال الفنیَّه، فکان من ابرزها مقطوعه الموسیقار «ریتشارد شتراوس» التی حملت نفس اسم الکتاب، وفیلم «اودیسه الفضاء» ﻟ «ستانلی کوبریک».
لخَّص «نيتشه» أفكاره الفلسفية في كتابه: «هكذا تكلم زرادشت» الذي قال عنه إنه «دهليز فلسفته». ويعتبر هذا الكتاب بحقٍّ علامة من علامات الفلسفة الألمانية، فعلى الرغم من مرور أكثر من مائة عام على تأليفه إلا أنه لازالت لأفكاره صدًى كبير؛ لدرجة أن البعض يعدُّه من أعظم مائة كتاب في تاريخ البشرية. وقد أثرت أفكار هذا الكتاب في مجالات إنسانية عدة كالحرب، والسياسة، والفن؛ فعلى سبيل المثال: كان بعض الجنود في الحرب العالمية الأولى يضعونه في حقائبهم، ويرى البعض أن أفكاره عن «الإنسان المتفوِّق» مثَّلت الأساس الذي قامت عليه الأيديولوجيا النازيَّة فأشعلت الحرب العالمية الثانية. كذلك امتد أثر هذا الكتاب إلى الأعمال الفنيَّة، فكان من أبرزها مقطوعة الموسيقار «ريتشارد شتراوس» التي حملت نفس اسم الكتاب، وفيلم «أوديسة الفضاء» ﻟ «ستانلي كوبريك».