هذا الکتاب: • یجلی شخصیه الانسان المسلم کما ارادها الاسلام، وصورتها نصوصه القاطعه من آیات بینات واحادیث صحیحه. • یوضح علاقه الانسان المسلم بربه، ویبرز التوازن الحکیم فی نفسه بین جسمه وعقله وروحه. • یبیِّن صلات المسلم الاجتماعیه بغیره، کالوالدین، والزوجه، والابناء، والاقرباء من ذوی الارحام، والجیران، والاخوان والاصدقاء، وابناء مجتمعه کافه، بکل فیاتهم وانماطهم وطبقاتهم. • یقدم الدلیل علی ان الانسان المسلم الذی اراده الاسلام انسان فذ فرید فی اخلاقه وصلاته الفردیه وعلاقاته الاجتماعیه جمیعاً. • یقیم الحجه علی ان الانسان فی تاریخه الطویل لم یحظ بمکونات الشخصیه الفاضله المتکامله کما حظی الانسان المسلم حین تلقی اشراقه الوحی والهدایه الربانیه من نصوص القرآن الکریم والسنه المطهره. • یبرز شخصیه الانسان المسلم متوازنه سویه متکامله، لا یطغی فیها جانب علی آخر، کما یقع فی المجتمعات التی یربی الانسان فیها مناهج البشر القاصره التی کثیراً ما تتحکم فی وضعها الاهواء والبدع والمفاهیم المنحرفه والضلالات. • وقد عرض المولف هذا کله عرضاً شایقاً مشرقاً، یجمع بین سمو الفکره وجمال الاسلوب.
هذا الكتاب: • يجلي شخصية الإنسان المسلم كما أرادها الإسلام، وصورتها نصوصه القاطعة من آيات بينات وأحاديث صحيحة. • يوضح علاقة الإنسان المسلم بربه، ويبرز التوازن الحكيم في نفسه بين جسمه وعقله وروحه. • يبيِّن صلات المسلم الاجتماعية بغيره، كالوالدين، والزوجة، والأبناء، والأقرباء من ذوي الأرحام، والجيران، والإخوان والأصدقاء، وأبناء مجتمعه كافة، بكل فئاتهم وأنماطهم وطبقاتهم. • يقدم الدليل على أن الإنسان المسلم الذي أراده الإسلام إنسان فذ فريد في أخلاقه وصلاته الفردية وعلاقاته الاجتماعية جميعاً. • يقيم الحجة على أن الإنسان في تاريخه الطويل لم يحظ بمكونات الشخصية الفاضلة المتكاملة كما حظي الإنسان المسلم حين تلقى إشراقة الوحي والهداية الربانية من نصوص القرآن الكريم والسنة المطهرة. • يبرز شخصية الإنسان المسلم متوازنة سوية متكاملة، لا يطغى فيها جانب على آخر، كما يقع في المجتمعات التي يربي الإنسان فيها مناهج البشر القاصرة التي كثيراً ما تتحكم في وضعها الأهواء والبدع والمفاهيم المنحرفة والضلالات. • وقد عرض المؤلف هذا كله عرضاً شائقاً مشرقاً، يجمع بين سمو الفكرة وجمال الأسلوب.