من اهم ما نلحظه فی هذا الکتاب هو براعه المصری القدیم فی تناول الاعمال الادبیه ، مثلما برع فی المجالات الاخری من فلک وطب وعماره وهندسه وزراعه وملاحه . ویتبین لنا کیف کان المصری القدیم ادبیًا ومفکرًا وکیف جعل من نفسه مراقبًا امینًا لهذا الکون . لذلک فان خصایص الادب الفرعونی والمدارس الادبیه المختلفه ، والتی تحدث عنها الکاتب فی تقدیمه احدی الاساطیر ، تحوی ثروه هایله من العناصر الفنیه مما یجعلنا اکثر الحاحًا علی النقاد المعاصرین لان یغوصوا فی اغوار هذا العالم البدیع . کما عرض اساطیر الفراعنه باسلوب مبسط ومیسر تدلف منه الی حیاه المصری القدیم بسهوله ویسر ، فتمس خلال رحله قراءتک لهذا الکتاب فکر المصری القدیم ووجدانه ، وکانک عایشته وانت فی القرن الحادی والعشرین
من أهم ما نلحظه فى هذا الكتاب هو براعة المصرى القديم فى تناول الأعمال الأدبية ، مثلما برع فى المجالات الأخرى من فلك وطب وعمارة وهندسة وزراعة وملاحة . ويتبين لنا كيف كان المصرى القديم أدبيًا ومفكرًا وكيف جعل من نفسه مراقبًا أمينًا لهذا الكون . لذلك فإن خصائص الأدب الفرعونى والمدارس الأدبية المختلفة ، والتى تحدث عنها الكاتب فى تقديمه إحدى الأساطير ، تحوى ثروة هائلة من العناصر الفنية مما يجعلنا أكثر إلحاحًا على النقاد المعاصرين لأن يغوصوا فى أغوار هذا العالم البديع . كما عرض أساطير الفراعنة بأسلوب مبسط وميسر تدلف منه إلى حياة المصرى القديم بسهولة ويسر ، فتمس خلال رحلة قراءتك لهذا الكتاب فكر المصرى القديم ووجدانه ، وكأنك عايشته وأنت فى القرن الحادى والعشرين