مما لا جدال فیه ان هناک اعمالا ادبیه رایعه .. تجاوزت حدود مولفها وحدود بییته والمکان والزمان .. تقبل ان تکون ما اتفق علیه التلقی الانسانی بوضعها فی کوکبه ''روایع الادب العالمی فی کبسوله''.. کمحاوله متواضعه لوضع ذلک الرصید الهایل من التجارب الانسانیه الادبیه امام الاجیال القادمه لتستلهم منها القیمه والتجربه.. ویضم هذا الجزء تسع قصص.. تاتی فی بدایتها (الحب الاول) لایفان تورجنیف حیث آلام الحب الاول واحلامه، وتلیها (24 ساعه فی حیاه امراه) لاستیفان زفاییج ملقیه الضوء علی النزوات الاولی فی الحیاه، یعقبها (موت فی فینیسیا) لتوماس مان، وهی تعبیر عن تامل الجمال المجرد کیفما کان، ثم تاتی قصه (الشریکان) للویجی بیراندللو، وفکره الصداقه، وما حدودها النفسیه بین الاصدقاء، وتاتی قصه (السایق الماجور) لسنکیر لویس حیث المدنی الغر الذی یقع فریسه دهاء قروی ماکر، بینما تاتی قصه (القیم علی مناره اسبنیول) لهنریک سینکویز لتحکی العالم الصاخب الذی ینتهی الی هدوء صامت فی حیاه قیم المناره العجوز، وتحکی لنا قصه (القط الذی یمشی وحیدا) لردیارد کیبلینج سر العلاقه بین الانسان والحیوان من قدیم الزمان، ثم تاتی قصه (راسیلاس: امیر الحبشه) لصمویل جونسون لتناقش فکره الحریه التی لا تقبل القیود حتی لو کانت قیود الملک والجاه، واخیرا قصه (نحن) لیفجینی زمیاتین لتناقش سلطویه الحکم وتسلط الثورات.
مما لا جدال فيه أن هناك أعمالا أدبية رائعة .. تجاوزت حدود مؤلفها وحدود بيئته والمكان والزمان .. تقبل أن تكون ما اتفق عليه التلقي الإنساني بوضعها في كوكبة ''روائع الأدب العالمي في كبسولة''.. كمحاولة متواضعة لوضع ذلك الرصيد الهائل من التجارب الإنسانية الأدبية أمام الأجيال القادمة لتستلهم منها القيمة والتجربة.. ويضم هذا الجزء تسع قصص.. تأتي في بدايتها (الحب الأول) لإيفان تورجنيف حيث آلام الحب الأول وأحلامه، وتليها (24 ساعة في حياة امرأة) لاستيفان زفاييج ملقية الضوء على النزوات الأولى في الحياة، يعقبها (موت في فينيسيا) لتوماس مان، وهي تعبير عن تأمل الجمال المجرد كيفما كان، ثم تأتي قصة (الشريكان) للويجي بيراندللو، وفكرة الصداقة، وما حدودها النفسية بين الأصدقاء، وتأتي قصة (السائق المأجور) لسنكير لويس حيث المدني الغر الذي يقع فريسة دهاء قروي ماكر، بينما تأتي قصة (القيم على منارة اسبنيول) لهنريك سينكويز لتحكي العالم الصاخب الذي ينتهي إلى هدوء صامت في حياة قيم المنارة العجوز، وتحكي لنا قصة (القط الذي يمشي وحيدا) لرديارد كيبلينج سر العلاقة بين الإنسان والحيوان من قديم الزمان، ثم تأتي قصة (راسيلاس: أمير الحبشة) لصمويل جونسون لتناقش فكرة الحرية التي لا تقبل القيود حتى لو كانت قيود الملك والجاه، وأخيرا قصة (نحن) ليفجيني زمياتين لتناقش سلطوية الحكم وتسلط الثورات.