یتکلم الکاتب انیس منصور فی هذا الکتاب عن الرییس الراحل جمال عبد الناصر وعن فتره حکمه، وهل بالفعل کان جلاداً کما یقول علیه البعض ام کان عظیماً وحاکماً عادلاً کما یظن البعض الآخر، بین وجهتی النظر هاتین یقدم الکاتب کتابه هذا. کما ان المولف یحکی قصه حیاته الشخصیه و آراءه الادبیه و الفلسفیه ممزوجه بلمحات خاطفه من الحقبه الناصریه، کما یحکی لنا عن ما عاشه من محن واوقات عصیبه، وتطرق کذلک للعدید من الموضوعات خلال هذه الحقبه حیث یتسایل عن اسباب الهزیمه واسباب النصر، ویتسایل عما کان یفعله الجیش المصری فی الیمن وهل حقق ما ذهب من اجله، ویتسایل هل کان عبدالناصر قایدا عظیما ام طاغیه، وکذلک یتطرق للحدیث عن الحریه والصحافه وتدخلال عبدالناصر فیما یجب ان یکتب وما لایجب ان یکتب، وغیر ذلک من التفاصیل السیاسیه والاجتماعیه الهامه.
يتكلم الكاتب أنيس منصور فى هذا الكتاب عن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر وعن فترة حكمه، وهل بالفعل كان جلاداً كما يقول عليه البعض أم كان عظيماً وحاكماً عادلاً كما يظن البعض الآخر، بين وجهتى النظر هاتين يقدم الكاتب كتابه هذا. كما أن المؤلف يحكي قصة حياته الشخصية و آراءه الأدبية و الفلسفية ممزوجة بلمحات خاطفة من الحقبة الناصرية، كما يحكي لنا عن ما عاشه من محن وأوقات عصيبة، وتطرق كذلك للعديد من الموضوعات خلال هذه الحقبة حيث يتسائل عن أسباب الهزيمة وأسباب النصر، ويتسائل عما كان يفعله الجيش المصري في اليمن وهل حقق ما ذهب من أجله، ويتسائل هل كان عبدالناصر قائدا عظيما أم طاغية، وكذلك يتطرق للحديث عن الحرية والصحافة وتدخلال عبدالناصر فيما يجب أن يكتب وما لايجب أن يكتب، وغير ذلك من التفاصيل السياسية والاجتماعية الهامة.