یتناول المولف فی هذا الکتاب الاشعار والنصوص الادبیه فی العصر الجاهلی، الکتاب یشتمل علی خمسه فصول، الاول یتضمن نظره تاریخیه فی اسم المعلقات وعددها وقصه تعلیقها وسبب تسمیتها واصحابها وجامعها وشراحها وهذا الفصل یعتمد علی ما ورد فی کتب القدامی والمحدثین، والفصل الثانی یشتمل علی تحلیل القصاید واحده واحده، وهذا التحلیل لا یلتزم طریقه معینه، ویعتمد فی الاغلب علی الشروح القدیمه وما یتصل باخبار الشاعر والعوامل الموثره فی تکوین شخصیته وفنه، والثالث یخصصه المولف فی نهج القصید، وهو یکشف عن الوحده الجامعه لشتات المعانی والاغراض فی القصیده الواحده، والفصل الرابع فی موضوعات القصاید واسالیبها، وربما کان هذا الفصل اهم فصول الکتاب لانه یوضح الطریفه الفنیه التی وضعها الشعراء لکل موضوع من موضوعات الشعر الجاهلی، والخامس فی خصایص المعلقات المعنویه واللفظیه.
يتناول المؤلف في هذا الكتاب الأشعار والنصوص الأدبية في العصر الجاهلي، الكتاب يشتمل على خمسة فصول، الأول يتضمن نظرة تاريخية في اسم المعلقات وعددها وقصة تعليقها وسبب تسميتها وأصحابها وجامعها وشراحها وهذا الفصل يعتمد على ما ورد في كتب القدامى والمحدثين، والفصل الثاني يشتمل على تحليل القصائد واحدة واحدة، وهذا التحليل لا يلتزم طريقة معينة، ويعتمد في الأغلب على الشروح القديمة وما يتصل بأخبار الشاعر والعوامل المؤثرة في تكوين شخصيته وفنه، والثالث يخصصه المؤلف في نهج القصيد، وهو يكشف عن الوحدة الجامعة لشتات المعاني والأغراض في القصيدة الواحدة، والفصل الرابع في موضوعات القصائد وأساليبها، وربما كان هذا الفصل أهم فصول الكتاب لانه يوضح الطريفة الفنية التي وضعها الشعراء لكل موضوع من موضوعات الشعر الجاهلي، والخامس في خصائص المعلقات المعنوية واللفظية.