دانلود کتاب های عربی



رواية الافيون

نویسنده: name

روایه الافیون pdf قال کارل مارکس "الدین افیون الشعوب" و کان هذا المحور الاساسی التی نبتت منها القصه و لکن..هل کانت هذا کان مقصد دکتور مصطفی محمود من الروایه ام کان هناک مقصد اعمق و ارسخ فی وجدانه؟لم یکن هذا مقصده ولکن کتب الدکتور هذه الروایه فی مرحله الشک من حیاته فی مراحل نموه الفکری الفلسفی و الدینی و التی تکلم عنها باستفاضه فی کتابیه الخالدین "رحلتی من الشک الی الایمان" و "حوار مع صدیقی الملحد " فلقد کان یطرح فکره اتخاذ بعض مدعیی "التدین" الدین کافیون و ذریعه لالجهل و الفشل و مهما اکثروا من الطقوس الدینیه و مصمصه الشفاه فهما لیسوا الدین..ام هم الدین؟هذا هو السوال الذی یطرحه فی الخفاء و فی شک فلقد قال الشیخ بو یحیرمز الدین لفتحی رمز العلم بعدما اتهمه فتحی بانه السبب فی دخول والده الخانکه "ابوک ودته رجلیه یا عبد الصمد..حبه فی الدنیا هو اللی وداه..ابوک عمره مامشی ورایا ابداً" فهذا معناه ان الدین تبرا منه و من افعاله لان نیته لم تکون الا حب الدنیا و اتخذ الطقوس و المظاهر صنم یعبده من دون الله حباً فی الدنیا ولیس الاخره.و اخیراً اعترف فتحی "العلم" فقال " <ربما> کان شیخ بو یحیی رجلاً مبروکاً..لا احد یعلم"وهذا محور الشک و التساول الذی یطرحه الدکتور ثم یسترسل فی قوله "هناک ملیون شیء وشیءء فی هذه الدنیا لا نعلمه ولکن جهلنا لا یمکن ان یکون عذرا لنمشی فی الشوارع نهذی ذلک الهذیان الملتاثلا بد من عمل ..لا بد من عمل ..لا یمکن ان تتوقف الدنیا لمجرد ان هناک اشیاء نجهلها" و هذه هی صرخه مصطفی محمود وتحمیل هولاء الجهلاء التخلف الذی نعیشه و اوزار الملحدین الذین ترکوا الدین بسبب هولاء المدعیین و المتشدقین.

رواية الافيون pdf قال كارل ماركس "الدين أفيون الشعوب" و كان هذا المحور الاساسي التي نبتت منها القصة و لكن..هل كانت هذا كان مقصد دكتور مصطفى محمود من الرواية أم كان هناك مقصد اعمق و ارسخ في وجدانه؟لم يكن هذا مقصده ولكن كتب الدكتور هذه الرواية في مرحلة الشك من حياته في مراحل نموه الفكري الفلسفي و الديني و التي تكلم عنها بأستفاضة في كتابيه الخالدين "رحلتي من الشك إلى الإيمان" و "حوار مع صديقي الملحد " فلقد كان يطرح فكرة اتخاذ بعض مدعيي "التدين" الدين كأفيون و ذريعة لالجهل و الفشل و مهما أكثروا من الطقوس الدينية و مصمصة الشفاه فهما ليسوا الدين..أم هم الدين؟هذا هو السؤال الذي يطرحه في الخفاء و في شك فلقد قال الشيخ بو يحيرمز الدين لفتحي رمز العلم بعدما اتهمه فتحي بانه السبب في دخول والده الخانكة "أبوك ودته رجليه يا عبد الصمد..حبه في الدنيا هو اللي وداه..أبوك عمره مامشي ورايا أبداً" فهذا معناه ان الدين تبرأ منه و من أفعاله لأن نيته لم تكون ألا حب الدنيا و اتخذ الطقوس و المظاهر صنم يعبده من دون الله حباً في الدنيا وليس الأخرة.و أخيراً اعترف فتحي "العلم" فقال " <ربما> كان شيخ بو يحيى رجلاً مبروكاً..لا أحد يعلم"وهذا محور الشك و التساؤل الذي يطرحه الدكتور ثم يسترسل في قوله "هناك مليون شيء وشيءء في هذه الدنيا لا نعلمة ولكن جهلنا لا يمكن أن يكون عذرا لنمشي في الشوارع نهذي ذلك الهذيان الملتاثلا بد من عمل ..لا بد من عمل ..لا يمكن أن تتوقف الدنيا لمجرد أن هناك أشياء نجهلها" و هذه هي صرخه مصطفى محمود وتحميل هؤلاء الجهلاء التخلف الذي نعيشه و أوزار الملحدين الذين تركوا الدين بسبب هؤلاء المدعيين و المتشدقين.



برای سفارش کتاب، کافی است نام و "کد کتاب" را از طریق پیامک یا تلگرام به شماره 09355621039 ارسال نمایید تا در اولین فرصت با شما تماس حاصل شود.
تبلیغات