تحمیل کتاب کلمه السر pdf الکاتب د. مصطفی محمود کلمه السر التی تفتح الابواب .. کلمه السر التی تسعد المشتاق .. کلمه السر التی تخیف الظالم .. کلمه السر التی تریح القلوب.لکل منا کلمه سر ، من خلالها نستطیع ان نتطلع علی اسرارنا و خفایا نفوسنا. دایماً ما یدهشنی د. مصطفی محمود بعلمه الواسع و رویته المستنیره ، یقدم دایماً تحلیلاً مستفیضاً ، و رویه متکامله ، یغلفها ایمان عمیق و قلب عاشق و متعطش للحق و العدل. اعتقد ان الکلمه التی کتبها "نبیل اباظه" معبره جداً عن روح الکتاب: الدکتور مصطفی محمود یکشف لنا فی هذا الکتاب عن سر الشقاء و المعاناه التی نتکبدها فی حیاتنا .. و عن سبب فساد المجتمع. فهو یوکد اننا معاقبون بهذا الضنک فی حیاتنا لاننا نسینا الله و غرقنا فی الشهوات الدنیویه .. ففی سوره طه یقول الله سبحانه و تعالی: "وَمَنْ اَعْرَضَ عَنْ ذکْرِی فَاِنَّ لَهُ مَعِیشَهً ضَنکًا وَنَحْشُرُهُ یَوْمَ الْقِیَامَهِ اَعْمَی" سوره طه الآیه 124. و یتسایل د. مصطفی محمود .. الیس عالم الیوم قد تلخص کله فی هذه الکلمه البلیغه "الضنک" و "الاعراض" .. الیس العالم قد اعرض تماماً عن کل ما هو ربانی و غرق تماماً فی کل ما هو مادی و دنیوی و شهوانی ..؟! و الحل الوحید لان نعیش سعداء فی الدنیا و الآخره ان نعود الی ذکر الله و اتباع تعالیم الاسلام و مبادیء الدین الحنیف. فاذکر الله عسی ان یجعلک راضیاً مرضیاً. نبیل اباظهالکاتب : د.مصطفی محمود حقوق الکتاب محفوظه للکاتب
تحميل كتاب كلمة السر pdf الكاتب د. مصطفى محمود كلمة السر التى تفتح الأبواب .. كلمة السر التى تسعد المشتاق .. كلمة السر التى تخيف الظالم .. كلمة السر التى تريح القلوب.لكل منا كلمة سر ، من خلالها نستطيع أن نتطلع على أسرارنا و خفايا نفوسنا. دائماً ما يدهشنى د. مصطفى محمود بعلمه الواسع و رؤيته المستنيره ، يقدم دائماً تحليلاً مستفيضاً ، و رؤيه متكامله ، يغلفها إيمان عميق و قلب عاشق و متعطش للحق و العدل. أعتقد أن الكلمه التى كتبها "نبيل أباظه" معبره جداً عن روح الكتاب: الدكتور مصطفى محمود يكشف لنا فى هذا الكتاب عن سر الشقاء و المعاناة التى نتكبدها فى حياتنا .. و عن سبب فساد المجتمع. فهو يؤكد أننا معاقبون بهذا الضنك فى حياتنا لأننا نسينا الله و غرقنا فى الشهوات الدنيويه .. ففى سورة طه يقول الله سبحانه و تعالى: "وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى" سورة طه الآيه 124. و يتسائل د. مصطفى محمود .. أليس عالم اليوم قد تلخص كله فى هذه الكلمه البليغة "الضنك" و "الإعراض" .. أليس العالم قد أعرض تماماً عن كل ما هو ربانى و غرق تماماً فى كل ما هو مادى و دنيوى و شهوانى ..؟! و الحل الوحيد لأن نعيش سعداء فى الدنيا و الآخرة أن نعود إلى ذكر الله و اتباع تعاليم الأسلام و مبادىء الدين الحنيف. فاذكر الله عسى أن يجعلك راضياً مرضياً. نبيل أباظةالكاتب : د.مصطفى محمود حقوق الكتاب محفوظة للكاتب