من رحم المعاناه، ومن مناخات الحرب واهوالهان والتی تعقب تفکک ای دوله وانهیار نظامها القایم، یصدح الادباء باقلامهم، و"سنان انطون" من المبدعین الشباب الذین جسّدوا آلام بلادهم بالکتابه، شانه شان کل مثقف مغترب عن وطنه الام، وهذه المره نحن فی العراق.
من رحم المعاناة، ومن مناخات الحرب وأهوالهان والتي تعقب تفكك أي دولة وانهيار نظامها القائم، يصدح الأدباء بأقلامهم، و"سنان أنطون" من المبدعين الشباب الذين جسّدوا آلام بلادهم بالكتابة، شأنه شأن كل مثقف مغترب عن وطنه الأم، وهذه المرة نحن في العراق.