وانه من الظلم الاجتماعی الَّا یتاهَّل الشباب والفتیات للزواجتاهیلاً نفسیاً صحیحاً ، واشدّ منه ان یتاهَّلوا تاهیلاً سلبیاً ، حین تَملاُ اذهانهم وتشحن عواطفهم ومشاعرهم کلماتُ الحب والعشق والغرام ، یتلقَّونها من الافلام والمسلسلات والاغانی ، فیذهبون نحو الزواج دون استعداد للتضحیه ولا لقبول الاختلاف ، ولا لتحمُّل المسوولیه ، بل بحثاً عن هذا الذی مُلِیَت به عقولُهم وقلوبهم ، فربما وجدوه ، وربما افتقدوه ، عندها ستُصاب حیاتهم الزوجیه بمقتل ولا ریب ، والله اعلم
وإنه من الظلم الاجتماعي ألَّا يتأهَّل الشباب والفتيات للزواجتأهيلاً نفسياً صحيحاً ، وأشدّ منه أن يتأهَّلوا تأهيلاً سلبياً ، حين تَملأُ أذهانهم وتشحن عواطفهم ومشاعرهم كلماتُ الحب والعشق والغرام ، يتلقَّونها من الأفلام والمسلسلات والأغاني ، فيذهبون نحو الزواج دون استعداد للتضحية ولا لقبول الاختلاف ، ولا لتحمُّل المسؤولية ، بل بحثاً عن هذا الذي مُلِئَت به عقولُهم وقلوبهم ، فربما وجدوه ، وربما افتقدوه ، عندها ستُصاب حياتهم الزوجية بمقتل ولا ريب ، والله أعلم